map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ذوو طفل فلسطيني سوري يطلقون نداء مناشدة لإنقاذ حياة وليدهم

تاريخ النشر : 22-06-2018
ذوو طفل فلسطيني سوري يطلقون نداء مناشدة لإنقاذ حياة وليدهم

مجموعة العمل - فايز أبو عيد

أطلق ذوو الطفل الفلسطيني السوري محمد جدعان ابن مخيم اليرموك نداء مناشدة لأصحاب الضمائر الحية والمنظمات الإنسانية والهلال الأحمر الفلسطيني واللبناني والصليب الأحمر الدولي والسفارة الفلسطينية ببيروت من أجل مد يد العون لهم وانقاذ حياة ولدهم حديث الولادة الذي يعاني من وجود مياه داخل رئتيه، كما يشكو من صعوبة في التنفس، مما استدعى لوضعه في الحاضنة لحين تحسن حالته الصحية.

ووفقا للعائلة ان المشفى طلبت منهم ٤٠٠ $ ثمن ابقاء طفلهم في الحاضنة الاستكمال علاجه، علما ان العائلة تعاني من أوضاع إنسانية قاسية وهي لا تستطيع تأمين المبلغ المطلوب.

من جانبه قال والد الطفل إن قلبي ينفطر عندما أشاهد ولدي على هذه الحالة وأنا أقف مكتوف اليدين لا استطيع حتى تأمين علبة دواء له.

مضيفا لقد ضاقت الحال بي واسودت الدنيا في وجهي، موضحاً أنه اضطر لإطلاق هذه المناشدة بعد ان عجز عن تأمين تكاليف علاج ابنه.

الجدير بالتنويه أن اللاجئ الفلسطيني السوري يعاني من اوضاع معيشية واقتصادية مزرية، كما انه يشكو من غلاء الاستشفاء وشح المساعدات الإغاثية والتهميش والإهمال من قبل الفصائل الفلسطينية في لبنان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10056

مجموعة العمل - فايز أبو عيد

أطلق ذوو الطفل الفلسطيني السوري محمد جدعان ابن مخيم اليرموك نداء مناشدة لأصحاب الضمائر الحية والمنظمات الإنسانية والهلال الأحمر الفلسطيني واللبناني والصليب الأحمر الدولي والسفارة الفلسطينية ببيروت من أجل مد يد العون لهم وانقاذ حياة ولدهم حديث الولادة الذي يعاني من وجود مياه داخل رئتيه، كما يشكو من صعوبة في التنفس، مما استدعى لوضعه في الحاضنة لحين تحسن حالته الصحية.

ووفقا للعائلة ان المشفى طلبت منهم ٤٠٠ $ ثمن ابقاء طفلهم في الحاضنة الاستكمال علاجه، علما ان العائلة تعاني من أوضاع إنسانية قاسية وهي لا تستطيع تأمين المبلغ المطلوب.

من جانبه قال والد الطفل إن قلبي ينفطر عندما أشاهد ولدي على هذه الحالة وأنا أقف مكتوف اليدين لا استطيع حتى تأمين علبة دواء له.

مضيفا لقد ضاقت الحال بي واسودت الدنيا في وجهي، موضحاً أنه اضطر لإطلاق هذه المناشدة بعد ان عجز عن تأمين تكاليف علاج ابنه.

الجدير بالتنويه أن اللاجئ الفلسطيني السوري يعاني من اوضاع معيشية واقتصادية مزرية، كما انه يشكو من غلاء الاستشفاء وشح المساعدات الإغاثية والتهميش والإهمال من قبل الفصائل الفلسطينية في لبنان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10056