map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

العشرات من أبناء مخيمي العائدين حمص وحماة يدخلون سراديب الموت والاختفاء القسري

تاريخ النشر : 05-07-2018
العشرات من أبناء مخيمي العائدين حمص وحماة يدخلون سراديب الموت والاختفاء القسري

مجموعة العمل – لندن

أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين كشف النظام السوري في الآونة الأخيرة عن أسمائهم والذين دخلوا سراديب الموت والغياب القسري بعد تعرضهم لكافة أنواع التعذيب (33) لاجئاً،  بينهم 19 من أبناء مخيم العائدين في حماة، و14 لاجئاً من أبناء مخيم العائدين في حمص.

وأشار فريق الرصد أنه استطاع توثيق بيانات 237 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مدينة حمص قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، بينهم (212) من أبناء مخيم العائدين بحمص، في حين قضى 5 في الأحياء المحيطة بالمخيم.

وبين فريق الرصد أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في السجون والمعتقلات السورية من أبناء مخيم العائدين بحماة (34) فلسطينياً منذ بداية الحرب الدائرة فيها.

كما وثق فريق الرصيد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية (518) حالة وفاة تحت التعذيب لمعتقلين ومعتقلات فلسطينيين في سجون النظام السوري.

فيما أشارت المجموعة إلى احتمال أن يكون العدد الحقيقي لضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.

هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية احتجاز وإخفاء جثامين اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في المعتقلات، فيما اعتبر حقوقيون وناشطون فلسطينيون إخفاء جثامين الضحايا جريمة تضاف إلى جرائم النظام وأجهزته الامنية.

من جانبها جددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية مطالبتها النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن أكثر من (1800) من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10131

مجموعة العمل – لندن

أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين كشف النظام السوري في الآونة الأخيرة عن أسمائهم والذين دخلوا سراديب الموت والغياب القسري بعد تعرضهم لكافة أنواع التعذيب (33) لاجئاً،  بينهم 19 من أبناء مخيم العائدين في حماة، و14 لاجئاً من أبناء مخيم العائدين في حمص.

وأشار فريق الرصد أنه استطاع توثيق بيانات 237 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مدينة حمص قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، بينهم (212) من أبناء مخيم العائدين بحمص، في حين قضى 5 في الأحياء المحيطة بالمخيم.

وبين فريق الرصد أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في السجون والمعتقلات السورية من أبناء مخيم العائدين بحماة (34) فلسطينياً منذ بداية الحرب الدائرة فيها.

كما وثق فريق الرصيد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية (518) حالة وفاة تحت التعذيب لمعتقلين ومعتقلات فلسطينيين في سجون النظام السوري.

فيما أشارت المجموعة إلى احتمال أن يكون العدد الحقيقي لضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.

هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية احتجاز وإخفاء جثامين اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في المعتقلات، فيما اعتبر حقوقيون وناشطون فلسطينيون إخفاء جثامين الضحايا جريمة تضاف إلى جرائم النظام وأجهزته الامنية.

من جانبها جددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية مطالبتها النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن أكثر من (1800) من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10131