مجموعة العمل – مخيم درعا
رفض من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين داخله الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، منوهين أنهم حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.
فيما طالب عدد من الناشطين ووجهاء مخيم درعا الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية ووكالة الغوث (الأونروا) بالعمل على إعادتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم، وإعادة إعمار مخيمهم وتأهيل البنى التحتية.
الجدير ذكره أن غالبية أبناء مخيم درعا نزحوا إلى أحياء درعا وريفها، فيما لا يزال سكان مخيم درعا الذي دمر حوالي 80 % من مبانيه يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية جراء الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم والمناطق المتاخمة لهم، كما يعانون من نقص حاد في المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم درعا
رفض من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين داخله الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، منوهين أنهم حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.
فيما طالب عدد من الناشطين ووجهاء مخيم درعا الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية ووكالة الغوث (الأونروا) بالعمل على إعادتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم، وإعادة إعمار مخيمهم وتأهيل البنى التحتية.
الجدير ذكره أن غالبية أبناء مخيم درعا نزحوا إلى أحياء درعا وريفها، فيما لا يزال سكان مخيم درعا الذي دمر حوالي 80 % من مبانيه يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية جراء الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم والمناطق المتاخمة لهم، كما يعانون من نقص حاد في المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.