map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

دبور: يطالب اللجان الشعبية تنظيم قوائم بأسماء العائلات الفلسطينية المهجرة في لبنان الراغبة بالعودة إلى سورية

تاريخ النشر : 19-07-2018
دبور: يطالب اللجان الشعبية تنظيم قوائم بأسماء العائلات الفلسطينية المهجرة في لبنان الراغبة بالعودة إلى سورية

مجموعة العمل – لبنان

طالب السفير الفلسطيني في لبنان "أشرف دبور" من اللجان الشعبية في المخيمات الفلسطينية بالعمل على تنظيم قوائم بأسماء العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى لبنان الراغبة بالعودة إلى سورية، وتزويد السفارة بالكشوف حتى تتمكن من تسوية أوضاعهم لدى الجهات اللبنانية.

ووفقاً للبيان الذي عممته السفارة الفلسطينية في لبنان أن عملها ينحسر داخل الأراضي اللبنانية حيث سيتم تسوية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين الذين يوجد عليهم مخالفات مادية من ناحية تجديد الإقامات أو الدخول خلسة إلى لبنان، دون أن يتطرق البيان إلى التنسيق مع الجانب السوري.

يشار أن  لبنان شهد في السنيتين الأخيرتين انخفاضاً ملحوظاً بأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين، لأسباب عدة بينها شعورهم  بالضياع وعدم الاحتضان القانوني والرسمي لهم وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية بصفة شرعية، وعجز الجمعيات الإغاثية ووكالة الغوث (الأونروا) عن تقديم كافة الخدمات الإنسانية والحماية القانونية للاجئين ما دفع بعضهم  لترك لبنان والعودة إلى سورية أو الهجرة منه وركوب قوارب الموت.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10207

مجموعة العمل – لبنان

طالب السفير الفلسطيني في لبنان "أشرف دبور" من اللجان الشعبية في المخيمات الفلسطينية بالعمل على تنظيم قوائم بأسماء العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى لبنان الراغبة بالعودة إلى سورية، وتزويد السفارة بالكشوف حتى تتمكن من تسوية أوضاعهم لدى الجهات اللبنانية.

ووفقاً للبيان الذي عممته السفارة الفلسطينية في لبنان أن عملها ينحسر داخل الأراضي اللبنانية حيث سيتم تسوية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين الذين يوجد عليهم مخالفات مادية من ناحية تجديد الإقامات أو الدخول خلسة إلى لبنان، دون أن يتطرق البيان إلى التنسيق مع الجانب السوري.

يشار أن  لبنان شهد في السنيتين الأخيرتين انخفاضاً ملحوظاً بأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين، لأسباب عدة بينها شعورهم  بالضياع وعدم الاحتضان القانوني والرسمي لهم وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية بصفة شرعية، وعجز الجمعيات الإغاثية ووكالة الغوث (الأونروا) عن تقديم كافة الخدمات الإنسانية والحماية القانونية للاجئين ما دفع بعضهم  لترك لبنان والعودة إلى سورية أو الهجرة منه وركوب قوارب الموت.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10207