مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية أن منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي تشهد حركة نزوح كبيرة للمدنيين بعد تعرض المنطقة لقصف عنيف، مما أدى إلى وقوع أكثر من 20 ضحية بينهم أطفال في بلدة تسيل والشجرة.
ووصف مراسلنا أن وضع النازحين من مناطقهم كارثي بسبب القصف العنيف وانعدام عمل المؤسسات الإغاثية، منوهاً إلى أن النازحين أخلوا منازلهم وتوجهوا إلى الوديان والمزارع في وداي اليرموك والقنيطرة.
واتهم ناشطون النظام السوري والروسي باتباعهم حملة تدمير ممنهجة للمنطقة، بذريعة محاربة تنظيم "داعش"، مشدّدين على أن المدنيين هم الخاسر الأكبر في العمل العسكري.
ويقدر عدد المدنيين في حوض اليرموك بأكثر من 50 ألف شخص غالبيتهم من النساء والأطفال والمسنين والشباب المحايد بينهم لاجئون فلسطينيون، ويشار إلى أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم كان يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.
مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية أن منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي تشهد حركة نزوح كبيرة للمدنيين بعد تعرض المنطقة لقصف عنيف، مما أدى إلى وقوع أكثر من 20 ضحية بينهم أطفال في بلدة تسيل والشجرة.
ووصف مراسلنا أن وضع النازحين من مناطقهم كارثي بسبب القصف العنيف وانعدام عمل المؤسسات الإغاثية، منوهاً إلى أن النازحين أخلوا منازلهم وتوجهوا إلى الوديان والمزارع في وداي اليرموك والقنيطرة.
واتهم ناشطون النظام السوري والروسي باتباعهم حملة تدمير ممنهجة للمنطقة، بذريعة محاربة تنظيم "داعش"، مشدّدين على أن المدنيين هم الخاسر الأكبر في العمل العسكري.
ويقدر عدد المدنيين في حوض اليرموك بأكثر من 50 ألف شخص غالبيتهم من النساء والأطفال والمسنين والشباب المحايد بينهم لاجئون فلسطينيون، ويشار إلى أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم كان يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.