مجموعة العمل – مناشدة
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني " محمود وليد رحمة" من أبناء مخيم اليرموك بدمشق المعنيين والمؤسسات الحقوقية والإنسانية التدخل لمعرفة مصير نجلها الذي بات مجهولاً عقب الإفراج عنه ضمن اتفاق "كفريا الفوعا" المبرم بين النظام السوري والإيراني من جهة و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى.
ووفقاً لشقيق المفرج عنه أن شقيقه محمود توجه مع المفرج عنهم إلى مدينة إدلب، إلا أنه فضل العودة إلى دمشق مع عدد من المعتقلين منذ عدة أيام إلا أن أخباره انقطعت عنهم ولا يوجد معلومات عنه حتى اللحظة.
يذكر أن مجموعة العمل وثقت أسماء (42) لاجئاً فلسطينياً في قوائم أسماء (1500) معتقلاً في السجون السورية الذين سيفرج عنهم ضمن اتفاق "كفريا الفوعة" المبرم بين النظام السوري والإيراني من جهة و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى.
مجموعة العمل – مناشدة
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني " محمود وليد رحمة" من أبناء مخيم اليرموك بدمشق المعنيين والمؤسسات الحقوقية والإنسانية التدخل لمعرفة مصير نجلها الذي بات مجهولاً عقب الإفراج عنه ضمن اتفاق "كفريا الفوعا" المبرم بين النظام السوري والإيراني من جهة و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى.
ووفقاً لشقيق المفرج عنه أن شقيقه محمود توجه مع المفرج عنهم إلى مدينة إدلب، إلا أنه فضل العودة إلى دمشق مع عدد من المعتقلين منذ عدة أيام إلا أن أخباره انقطعت عنهم ولا يوجد معلومات عنه حتى اللحظة.
يذكر أن مجموعة العمل وثقت أسماء (42) لاجئاً فلسطينياً في قوائم أسماء (1500) معتقلاً في السجون السورية الذين سيفرج عنهم ضمن اتفاق "كفريا الفوعة" المبرم بين النظام السوري والإيراني من جهة و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى.