مجموعة العمل – غزة
سادت حالة من السخط والاستهجان بين عدد من الناشطين الفلسطينيين جراء القرار الذي أعلنت عنه دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية المتضمن فتح باب التسجيل للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة الراغبين بالعودة إلى سورية.
واعتبر الناشطون اعلان فتح باب التسجيل خطوة معيبة وبمثابة تخلي منظمة التحرير الفلسطينية عن أبناء شعبها، مشيرين إلى أن العائلات التي عادت من سورية جراء الحرب فيها إلى غزة هم لاجئين بالأساس من المدن والقرى الفلسطينية المحتلة عام 1948، وأن عودتهم إلى غزة هو خطوة للعودة للمدن والقرى التي هجروا منها، مطالبين
فيما طالب بعض الناشطين من منظمة التحرير الفلسطينية بتوفير جميع متطلبات اللاجئين الفلسطينيين العائدين من سورية إلى غزة، من أجل تعزيز صمودهم في وطنهم الأم، لا تهجيرهم مرة أخرى بعد أن وطأت أقدامهم أرض فلسطين.
يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية.
مجموعة العمل – غزة
سادت حالة من السخط والاستهجان بين عدد من الناشطين الفلسطينيين جراء القرار الذي أعلنت عنه دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية المتضمن فتح باب التسجيل للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة الراغبين بالعودة إلى سورية.
واعتبر الناشطون اعلان فتح باب التسجيل خطوة معيبة وبمثابة تخلي منظمة التحرير الفلسطينية عن أبناء شعبها، مشيرين إلى أن العائلات التي عادت من سورية جراء الحرب فيها إلى غزة هم لاجئين بالأساس من المدن والقرى الفلسطينية المحتلة عام 1948، وأن عودتهم إلى غزة هو خطوة للعودة للمدن والقرى التي هجروا منها، مطالبين
فيما طالب بعض الناشطين من منظمة التحرير الفلسطينية بتوفير جميع متطلبات اللاجئين الفلسطينيين العائدين من سورية إلى غزة، من أجل تعزيز صمودهم في وطنهم الأم، لا تهجيرهم مرة أخرى بعد أن وطأت أقدامهم أرض فلسطين.
يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية.