مجموعة العمل – ضحايا
قضى الطفل الفلسطيني السوري "يوسف زعطوط" (11عاماً) المهجر إلى الشمال السوري بسبب انعكاس تأثير الحصار التام الذي فرضه النظام السوري على مخيم اليرموك والذي منع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية والمستلزمات الطبية إليه.
ووفقاً لذوي الطفل أن نجلهم تم نقله بسبب سوء وضعه الصحي وإدخاله بعد معاناة طويلة إلى تركيا، ولكنه دخل بغيبوبة فارق الحياة على إثرها، مضيفين أن لديهم طفل آخر ما زال يعاني من نفس المرض وهو بحالة حرجة.
الجدير بالتنويه أن ما يقارب 200 لاجئ فلسطيني من أبناء مخيم اليرموك قضوا بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار التام الذي فرضه النظام السوري على مخيم اليرموك منذ منتصف عام 2013 حتى عام 2018.
مجموعة العمل – ضحايا
قضى الطفل الفلسطيني السوري "يوسف زعطوط" (11عاماً) المهجر إلى الشمال السوري بسبب انعكاس تأثير الحصار التام الذي فرضه النظام السوري على مخيم اليرموك والذي منع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية والمستلزمات الطبية إليه.
ووفقاً لذوي الطفل أن نجلهم تم نقله بسبب سوء وضعه الصحي وإدخاله بعد معاناة طويلة إلى تركيا، ولكنه دخل بغيبوبة فارق الحياة على إثرها، مضيفين أن لديهم طفل آخر ما زال يعاني من نفس المرض وهو بحالة حرجة.
الجدير بالتنويه أن ما يقارب 200 لاجئ فلسطيني من أبناء مخيم اليرموك قضوا بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار التام الذي فرضه النظام السوري على مخيم اليرموك منذ منتصف عام 2013 حتى عام 2018.
