مجموعة العمل – مخيم المية وميه
عبر العديد من فلسطينيي سورية والقاطنين في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان عن غضبهم وسخطهم من فوضى السلاح والفلتان الأمني، وذلك بعد اندلاع اشكال مسلح الذي شهده المخيم يوم 11 آب/ أغسطس الجاري، تخلله اطلاق قذائف صاروخية، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات بين المدنيين.
وطالب الأهالي القوى الأمنية بلجم فوضى السلاح ومحاسبة المسؤولين عن العبث بحياة أبناء المخيم، مشددين على أن فوضى السلاح والفلتان الأمني ينعكس بشكل سلبي على سكان المخيم، ويضرب الحياة الاقتصادية والاجتماعية، ويؤدي إلى إغلاق المؤسسات الصحية والتربوية فيه.
يجدر التنويه أن العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى مخيم الميه وميه تعاني من أوضاع معيشية واقتصادية غاية بالصعوبة، يضاف عليها الوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم، خاصة فيما يتعلق بموضوع الإقامات.
مجموعة العمل – مخيم المية وميه
عبر العديد من فلسطينيي سورية والقاطنين في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان عن غضبهم وسخطهم من فوضى السلاح والفلتان الأمني، وذلك بعد اندلاع اشكال مسلح الذي شهده المخيم يوم 11 آب/ أغسطس الجاري، تخلله اطلاق قذائف صاروخية، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات بين المدنيين.
وطالب الأهالي القوى الأمنية بلجم فوضى السلاح ومحاسبة المسؤولين عن العبث بحياة أبناء المخيم، مشددين على أن فوضى السلاح والفلتان الأمني ينعكس بشكل سلبي على سكان المخيم، ويضرب الحياة الاقتصادية والاجتماعية، ويؤدي إلى إغلاق المؤسسات الصحية والتربوية فيه.
يجدر التنويه أن العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى مخيم الميه وميه تعاني من أوضاع معيشية واقتصادية غاية بالصعوبة، يضاف عليها الوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم، خاصة فيما يتعلق بموضوع الإقامات.