map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تركيا تواصل احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين لليوم 15 على التوالي

تاريخ النشر : 05-09-2018
تركيا تواصل احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين لليوم 15 على التوالي

مجموعة العمل – تركيا

تواصل السلطات التركية احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين هم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"،  وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود" لليوم 15 على التوالي في مركز "كريت جندرما مركزي" بمدينة انطاكيا، بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.

من جانبهم طالب اللاجئون الفلسطينيون المحتجزون داخل مركز "كريت جندرما مركزي" السلطات التركية الإفراج عنهم والسماح لهم بالبقاء على الأراضي التركية، والعمل على ايجاد حل لأوضاعهم ومعاملتهم معاملة اللاجئ السوري.

وأوضح اللاجئون المحتجزون أن نداءاتهم ومناشداتهم للسفارة والسلطة والفصائل الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ذهبت أدراج الرياح، حيث لم يتم التواصل معهم من قبل أي منظمة أو جهة فلسطينية لحل أزمتهم وإخراجهم من محنتهم.

كما اشتكى اللاجئون الفلسطينيون من سوء أوضاعهم الإنسانية داخل مركز الاحتجاز، وسوء الخدمات الطبية والخدمية فيه، مشيرين إلى أنهم طلبوا دواء لعلاج الطفلة نايا ذات 8 أشهر التي تعاني من مرض حساسية الجلد وارتفاع بدرجة حرارتها  إلا أنهم فوجئوا أنه لا يوجد أي دواء في المركز.

يشار أن مركز الاحتجاز هو عبارة عن طابقين تم فصل العائلات فيه عن بعضها، حيث وضعت الأمهات والأطفال في مكان، والآباء في مكان أخرى، فيما يمنع اللاجئون الفلسطينيون من الخروج منه نهائياً ولا يسمح لهم باستعمال الهاتف العمومي سوى مرة واحد باليوم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10450

مجموعة العمل – تركيا

تواصل السلطات التركية احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين هم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"،  وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود" لليوم 15 على التوالي في مركز "كريت جندرما مركزي" بمدينة انطاكيا، بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.

من جانبهم طالب اللاجئون الفلسطينيون المحتجزون داخل مركز "كريت جندرما مركزي" السلطات التركية الإفراج عنهم والسماح لهم بالبقاء على الأراضي التركية، والعمل على ايجاد حل لأوضاعهم ومعاملتهم معاملة اللاجئ السوري.

وأوضح اللاجئون المحتجزون أن نداءاتهم ومناشداتهم للسفارة والسلطة والفصائل الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ذهبت أدراج الرياح، حيث لم يتم التواصل معهم من قبل أي منظمة أو جهة فلسطينية لحل أزمتهم وإخراجهم من محنتهم.

كما اشتكى اللاجئون الفلسطينيون من سوء أوضاعهم الإنسانية داخل مركز الاحتجاز، وسوء الخدمات الطبية والخدمية فيه، مشيرين إلى أنهم طلبوا دواء لعلاج الطفلة نايا ذات 8 أشهر التي تعاني من مرض حساسية الجلد وارتفاع بدرجة حرارتها  إلا أنهم فوجئوا أنه لا يوجد أي دواء في المركز.

يشار أن مركز الاحتجاز هو عبارة عن طابقين تم فصل العائلات فيه عن بعضها، حيث وضعت الأمهات والأطفال في مكان، والآباء في مكان أخرى، فيما يمنع اللاجئون الفلسطينيون من الخروج منه نهائياً ولا يسمح لهم باستعمال الهاتف العمومي سوى مرة واحد باليوم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10450