مجموعة العمل – ضحايا التعذيب
قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد ديب محمود أبو الرز" (أبو رام) قائد ومغني فرقة بيسان سابقاً وعضو منظمة فدا الفلسطينية تحت التعذيب في سجون النظام السوري، علماً أن أبو الرز أحد أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق ومن سكان حي الحجر الأسود اعتقل عام 2013 من قبل عناصر حاجز البطيخة أثناء محاولته الخروج من مخيم اليرموك.
بدوره أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه تمكن من توثيقها إلى أن 556 لاجئاً فلسطينياً على الأقل قضوا تحت التعذيب في سجون ومعتقلات النظام السوري.
فيما بيّنت مجموعة العمل على أن العدد الحقيقي لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين السوريين قد يكون أكبر من الرقم الذي تم توثيقه بسبب تكتم النظام السوري على مصير المعتقلين الفلسطينيين لديه، بالإضافة إلى خوف العديد من ذويي اللاجئين الفلسطينيين من الإعلان عن قضاء أبنائهم تحت التعذيب وذلك خشية أن يتعرضوا للمضايقات والاعتقال من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.
ووفقاً لفريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فأنه وثقت اعتقال 1690 لاجئاً فلسطينياً بينهم 106 معتقلات، حيث يستمر النظام السوري بالتكتم عن مصيرهم، وأماكن اعتقالهم وأوضاعهم الصحية.
مجموعة العمل – ضحايا التعذيب
قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد ديب محمود أبو الرز" (أبو رام) قائد ومغني فرقة بيسان سابقاً وعضو منظمة فدا الفلسطينية تحت التعذيب في سجون النظام السوري، علماً أن أبو الرز أحد أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق ومن سكان حي الحجر الأسود اعتقل عام 2013 من قبل عناصر حاجز البطيخة أثناء محاولته الخروج من مخيم اليرموك.
بدوره أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه تمكن من توثيقها إلى أن 556 لاجئاً فلسطينياً على الأقل قضوا تحت التعذيب في سجون ومعتقلات النظام السوري.
فيما بيّنت مجموعة العمل على أن العدد الحقيقي لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين السوريين قد يكون أكبر من الرقم الذي تم توثيقه بسبب تكتم النظام السوري على مصير المعتقلين الفلسطينيين لديه، بالإضافة إلى خوف العديد من ذويي اللاجئين الفلسطينيين من الإعلان عن قضاء أبنائهم تحت التعذيب وذلك خشية أن يتعرضوا للمضايقات والاعتقال من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.
ووفقاً لفريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فأنه وثقت اعتقال 1690 لاجئاً فلسطينياً بينهم 106 معتقلات، حيث يستمر النظام السوري بالتكتم عن مصيرهم، وأماكن اعتقالهم وأوضاعهم الصحية.