مجموعة العمل – مخيم الحسينية
طالب ذوو طلاب مدرسة الأقصى التابعة لوكالة الأونروا في مخيم الحسينية الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والقائمين على العملية التعليمية تأمين مواصلات لبناتهن بسبب بعد المدرسة عن أماكن سكن التلميذات، ووجودها بمنطقة غير مسكونة ومليئة بالأبنية الفارغة، مما يثير خوفهم على بناتهن ويجعلهم في حالة توتر وقلق دائمين.
وبحسب بعض الأهالي فأنهم يضطرون لمرافقة بناتهم صباحاً إلى المدرسة والعودة لجلبهن عند انتهاء الدوام وهذا ما يسبب لهم الكثير من التعب ويضيف عليهم وعلى بناتهن أعباء جسدية ونفسية لبعد المسافة وعدم توفر المواصلات.
من جانبها اضطرت إحدى اللاجئات أن تنقل طفلتها من مدرسة الأقصى إلى إحدى المدارس الحكومية في منطقة السيدة زينب نتيجة خوفها على ابنتها، مضيفة أن منطقة الحسينية لا يزال الوضع الأمني فيها غير مستقر، بسبب انتشار بعض (الزعران) على حد قولها الذين يعتبرون أنفسهم فوق الدولة والقانون.
وكان أهالي مخيم الحسينية اشتكوا في وقت سابق من تردي أوضاع أطفالهم التعليمية وسوء تحصيلهم العلمي، نتيجة الإهمال وعدم الاهتمام بهم، وعدم تبليغ الأهالي بالدورات والنشاطات التعليمية التي تقام بالمدارس، مطالبين الأونروا ومدراء مدارس الحسينية دعوة أولياء أمور الطلاب إلى اجتماع لاطلاعهم على المستوى التعليمي الذي وصل إليه أبنائهم، والتواصل معهم وسماع شكواهم.
مجموعة العمل – مخيم الحسينية
طالب ذوو طلاب مدرسة الأقصى التابعة لوكالة الأونروا في مخيم الحسينية الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والقائمين على العملية التعليمية تأمين مواصلات لبناتهن بسبب بعد المدرسة عن أماكن سكن التلميذات، ووجودها بمنطقة غير مسكونة ومليئة بالأبنية الفارغة، مما يثير خوفهم على بناتهن ويجعلهم في حالة توتر وقلق دائمين.
وبحسب بعض الأهالي فأنهم يضطرون لمرافقة بناتهم صباحاً إلى المدرسة والعودة لجلبهن عند انتهاء الدوام وهذا ما يسبب لهم الكثير من التعب ويضيف عليهم وعلى بناتهن أعباء جسدية ونفسية لبعد المسافة وعدم توفر المواصلات.
من جانبها اضطرت إحدى اللاجئات أن تنقل طفلتها من مدرسة الأقصى إلى إحدى المدارس الحكومية في منطقة السيدة زينب نتيجة خوفها على ابنتها، مضيفة أن منطقة الحسينية لا يزال الوضع الأمني فيها غير مستقر، بسبب انتشار بعض (الزعران) على حد قولها الذين يعتبرون أنفسهم فوق الدولة والقانون.
وكان أهالي مخيم الحسينية اشتكوا في وقت سابق من تردي أوضاع أطفالهم التعليمية وسوء تحصيلهم العلمي، نتيجة الإهمال وعدم الاهتمام بهم، وعدم تبليغ الأهالي بالدورات والنشاطات التعليمية التي تقام بالمدارس، مطالبين الأونروا ومدراء مدارس الحسينية دعوة أولياء أمور الطلاب إلى اجتماع لاطلاعهم على المستوى التعليمي الذي وصل إليه أبنائهم، والتواصل معهم وسماع شكواهم.