map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مهجرو جنوب دمشق يعتصمون في مخيم الشبيبة بإعزاز شمال سورية

تاريخ النشر : 03-10-2018
مهجرو جنوب دمشق يعتصمون في مخيم الشبيبة بإعزاز شمال سورية

مجموعة العمل – إعزاز -  شمال سورية

نظمت عشرات العائلات المهجرة قسراً من جنوب دمشق ومخيم اليرموك إلى الشمال السوري اعتصاماً يوم الثلاثاء 2 تشرين الأول/أكتوبر الجاري في مخيم الشبيبة بمنطقة إعزاز بريف حلب الشمالي، احتجاجاً على سوء أوضاعهم  المعيشية، وعدم توفر الماء الصالح للشرب في المخيم منذ عدة أيام، معربين عن غضبهم بسبب قلة الماء الذي أدى إلى انتشار الأوبئة والأمراض في صفوف المهجرين.

كما طالب المعتصمون السلطات التركية والجهات المعنية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية العمل على انتشالهم من مأساتهم وتزويد المخيم الذي يقطنه حوالي 45 عائلة غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن بالماء وتأمين سبل العيش الكريم لهم.

إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.

بدورها قدرت أعداد الأسر الفلسطينية المهجرة من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري بحوالي 696 أسرة بحسب احصائيات جمعية خير أمة، حيث توزعوا على عدد من مخيمات إدلب وحلب على النحو التالي: 400 أسرة في مخيم دير بلوط، 50 عائلة في مخيم أطمة، وفي مخيم بنش 22 أسرة، في قطن في مخيم جنديرس 45 عائلة، و109 أسر في إعزاز، و70 عائلة في إدلب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10590

مجموعة العمل – إعزاز -  شمال سورية

نظمت عشرات العائلات المهجرة قسراً من جنوب دمشق ومخيم اليرموك إلى الشمال السوري اعتصاماً يوم الثلاثاء 2 تشرين الأول/أكتوبر الجاري في مخيم الشبيبة بمنطقة إعزاز بريف حلب الشمالي، احتجاجاً على سوء أوضاعهم  المعيشية، وعدم توفر الماء الصالح للشرب في المخيم منذ عدة أيام، معربين عن غضبهم بسبب قلة الماء الذي أدى إلى انتشار الأوبئة والأمراض في صفوف المهجرين.

كما طالب المعتصمون السلطات التركية والجهات المعنية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية العمل على انتشالهم من مأساتهم وتزويد المخيم الذي يقطنه حوالي 45 عائلة غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن بالماء وتأمين سبل العيش الكريم لهم.

إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.

بدورها قدرت أعداد الأسر الفلسطينية المهجرة من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري بحوالي 696 أسرة بحسب احصائيات جمعية خير أمة، حيث توزعوا على عدد من مخيمات إدلب وحلب على النحو التالي: 400 أسرة في مخيم دير بلوط، 50 عائلة في مخيم أطمة، وفي مخيم بنش 22 أسرة، في قطن في مخيم جنديرس 45 عائلة، و109 أسر في إعزاز، و70 عائلة في إدلب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10590