map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تدفق المياه العادمة يفاقم مأساة المهجرين الفلسطينيين في الشمال السوري

تاريخ النشر : 06-10-2018
تدفق المياه العادمة يفاقم مأساة المهجرين الفلسطينيين في الشمال السوري

مجموعة العمل – الشمال السوري

اشتكت العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة قسراً إلى الشمال السوري من تسرب المياه العادمة (الصرف الصحي) إلى داخل خيامهم التي تعاني من عدم وجود بنية تحتية لشبكة المياه العادمة والكهرباء، مما أثار قلقهم من تدهور صحة أطفالهم وإصابتهم بالأمراض الخطيرة نتيجة انبعاث الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة.

من جهته أكد مراسل مجموعة العمل أن سكان المخيم استيقظوا صباح يوم أمس على طوفان حفر الصرف الصحي وتسربها إلى داخل خيمهم، مما اضطرهم إلى العمل على حفر فنية جديدة بمحاذة مسكنهم من أجل حل المشكلة بشكل مؤقت.

إلى ذلك أطلقت العائلات المهجرة نداءات مناشدة طالبت فيها السلطات التركية والمنظمات والمؤسسات والجمعيات الخيرية باتخاذ إجراءات لحمايتهم والعمل على إيجاد وسائل لعدم تحول مخيمهم وخيامهم إلى مستنقعات مياه.

هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا  على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10605

مجموعة العمل – الشمال السوري

اشتكت العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة قسراً إلى الشمال السوري من تسرب المياه العادمة (الصرف الصحي) إلى داخل خيامهم التي تعاني من عدم وجود بنية تحتية لشبكة المياه العادمة والكهرباء، مما أثار قلقهم من تدهور صحة أطفالهم وإصابتهم بالأمراض الخطيرة نتيجة انبعاث الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة.

من جهته أكد مراسل مجموعة العمل أن سكان المخيم استيقظوا صباح يوم أمس على طوفان حفر الصرف الصحي وتسربها إلى داخل خيمهم، مما اضطرهم إلى العمل على حفر فنية جديدة بمحاذة مسكنهم من أجل حل المشكلة بشكل مؤقت.

إلى ذلك أطلقت العائلات المهجرة نداءات مناشدة طالبت فيها السلطات التركية والمنظمات والمؤسسات والجمعيات الخيرية باتخاذ إجراءات لحمايتهم والعمل على إيجاد وسائل لعدم تحول مخيمهم وخيامهم إلى مستنقعات مياه.

هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا  على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10605