مجموعة العمل – تركيا
تواصل السلطات التركية احتجاز اللاجئ الفلسطيني السوري "عمار أحمد عبود" من أبناء مخيم اليرموك، منذ 16 يوماً بحجة انتهاء صلاحية إذن السفر الممنوح له.
من جانبه قال العبود عبر اتصال هاتفي مع مراسل مجموعة العمل أن عناصر شرطة إسطنبول اعتقلته من ساحة اسنيورت في منطقة جمهوريات ميدان هو وخمسة من اللاجئين السوريين، بحجة انتهاء صلاحية اذن السفر الممنوح له بالرغم من أنه لديه بطاقة الحماية المؤقتة “الكيملك إلا أن عناصر الشرطة لم يعترفوا بها واقتادوه إلى سجن في منطقة بانتيك بكركوي يا بهدي شابه في الجانب الأسيوي، مضيفاً أن اللاجئين الأربعة الذين اعتقلوا معه تم الإفراج عنهم منذ ثلاثة أيام، وبقي هو قيد الاعتقال، مشيراً إلى أنه كلما استفسر من الشرطة عن موعد خروجه أجابوه أنهم ينتظرون أن يأتي ملفه من منطقة كوم كابي في ولاية أكسراي.
بدورهم ناشد عدد من الناشطين السلطات التركية وجمعيات حقوق الإنسان والسفارة الفلسطينية في اسطنبول التدخل من أجل الإفراج عن اللاجئ الفلسطيني السوري "عمار أحمد عبود" بأسرع وقت وحل أزمتهم وإخراجه من محنته.
وكانت السلطات التركية قامت مؤخراً باعتقال العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بحجج مختلفة كان آخرها احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين هم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"، وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود" 30 يوماً بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.
هذا وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 8 آلاف شخصاً، يعيش غالبيتهم أوضاعاً قانونية ومعيشيةً صعبةً ويعانون من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
مجموعة العمل – تركيا
تواصل السلطات التركية احتجاز اللاجئ الفلسطيني السوري "عمار أحمد عبود" من أبناء مخيم اليرموك، منذ 16 يوماً بحجة انتهاء صلاحية إذن السفر الممنوح له.
من جانبه قال العبود عبر اتصال هاتفي مع مراسل مجموعة العمل أن عناصر شرطة إسطنبول اعتقلته من ساحة اسنيورت في منطقة جمهوريات ميدان هو وخمسة من اللاجئين السوريين، بحجة انتهاء صلاحية اذن السفر الممنوح له بالرغم من أنه لديه بطاقة الحماية المؤقتة “الكيملك إلا أن عناصر الشرطة لم يعترفوا بها واقتادوه إلى سجن في منطقة بانتيك بكركوي يا بهدي شابه في الجانب الأسيوي، مضيفاً أن اللاجئين الأربعة الذين اعتقلوا معه تم الإفراج عنهم منذ ثلاثة أيام، وبقي هو قيد الاعتقال، مشيراً إلى أنه كلما استفسر من الشرطة عن موعد خروجه أجابوه أنهم ينتظرون أن يأتي ملفه من منطقة كوم كابي في ولاية أكسراي.
بدورهم ناشد عدد من الناشطين السلطات التركية وجمعيات حقوق الإنسان والسفارة الفلسطينية في اسطنبول التدخل من أجل الإفراج عن اللاجئ الفلسطيني السوري "عمار أحمد عبود" بأسرع وقت وحل أزمتهم وإخراجه من محنته.
وكانت السلطات التركية قامت مؤخراً باعتقال العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بحجج مختلفة كان آخرها احتجاز 10 لاجئين فلسطينيين سوريين هم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"، وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود" 30 يوماً بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.
هذا وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 8 آلاف شخصاً، يعيش غالبيتهم أوضاعاً قانونية ومعيشيةً صعبةً ويعانون من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
