مجموعة العمل – مخيم الميه وميه
يعيش فلسطينيو سورية في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان حالة هلع وتوتر كبيرة وذلك على خلفية اندلاع اشتباكات عنيفة يوم أمس الاثنين بين حركة أنصار الله وحركة فتح، حيث استخدم فيها الاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية، وقطعت الطرقات المحيطة مِن كلّ الاتجاهات، الأمر الذي أدى إلى سقوط ما لا يقل عن 16 جريحاً، واندلاع النيران في أحد البيوت وسط مناشدة الأهالي بوضع حد لما يجري
من جانبهم، عبر فلسطينيو سورية عن هواجسهم ومخاوفهم من حدوث أي توتر أمني وانعكاساته السلبية على حياتهم، بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان، كما طالبوا طرفي النزاع بوضع حدّ للفلتان الأمني الذي يحصل بين الفترة والأخرى من أجل مأرب ومصالح شخصية
يذكر أن عدد المهجرين من فلسطينيي سورية وفق احصائيات وكالة الأونروا قد بلغ (31) ألفاً في حين تشير الاحصائيات النهائية لمشروع "التعداد العام للسكان والمساكن في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان الذي نفذ منتصف 2017 إلى انخفاض العدد إلى (18601) نسمة.
مجموعة العمل – مخيم الميه وميه
يعيش فلسطينيو سورية في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان حالة هلع وتوتر كبيرة وذلك على خلفية اندلاع اشتباكات عنيفة يوم أمس الاثنين بين حركة أنصار الله وحركة فتح، حيث استخدم فيها الاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية، وقطعت الطرقات المحيطة مِن كلّ الاتجاهات، الأمر الذي أدى إلى سقوط ما لا يقل عن 16 جريحاً، واندلاع النيران في أحد البيوت وسط مناشدة الأهالي بوضع حد لما يجري
من جانبهم، عبر فلسطينيو سورية عن هواجسهم ومخاوفهم من حدوث أي توتر أمني وانعكاساته السلبية على حياتهم، بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان، كما طالبوا طرفي النزاع بوضع حدّ للفلتان الأمني الذي يحصل بين الفترة والأخرى من أجل مأرب ومصالح شخصية
يذكر أن عدد المهجرين من فلسطينيي سورية وفق احصائيات وكالة الأونروا قد بلغ (31) ألفاً في حين تشير الاحصائيات النهائية لمشروع "التعداد العام للسكان والمساكن في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان الذي نفذ منتصف 2017 إلى انخفاض العدد إلى (18601) نسمة.