مجموعة العمل – ضحايا
قضى اللاجئ الفلسطيني "وائل أبو حمدة" المهجر قسراً من مخيم اليرموك إلى منطقة إعزاز شمال سورية، بسبب إصابته بأزمة ربو حادّة وعدم توافر الرعاية الصحيّة اللازمة للعلاج.
هذا وكان قضى يوم أمس الأحد اللاجئ الفلسطيني "محمد ياسين أبو ماضي" أبو عروة نتيجة نقص الرعاية الصحية والبرد القارس، حيث أصيب بنوبة قلبية وهو بخيمته في مخيم دير بلوط شمال سورية، وهو من مهجري مخيم اليرموك وسكان حارة المغاربة.
الجدير بالتنويه أن أكثر من (200) لاجئ فلسطيني من أبناء مخيم اليرموك قضوا بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار التام الذي فرضته قوات الأمن السوري على مخيم اليرموك منذ منتصف عام 2013 حتى عام 2018.
مجموعة العمل – ضحايا
قضى اللاجئ الفلسطيني "وائل أبو حمدة" المهجر قسراً من مخيم اليرموك إلى منطقة إعزاز شمال سورية، بسبب إصابته بأزمة ربو حادّة وعدم توافر الرعاية الصحيّة اللازمة للعلاج.
هذا وكان قضى يوم أمس الأحد اللاجئ الفلسطيني "محمد ياسين أبو ماضي" أبو عروة نتيجة نقص الرعاية الصحية والبرد القارس، حيث أصيب بنوبة قلبية وهو بخيمته في مخيم دير بلوط شمال سورية، وهو من مهجري مخيم اليرموك وسكان حارة المغاربة.
الجدير بالتنويه أن أكثر من (200) لاجئ فلسطيني من أبناء مخيم اليرموك قضوا بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار التام الذي فرضته قوات الأمن السوري على مخيم اليرموك منذ منتصف عام 2013 حتى عام 2018.