مجموعة العمل – مناشدة
يعاني اللاجئ الفلسطيني السوري "سليم أحمد إبراهيم"، من أبناء مخيّم حندرات في حلب المهجر إلى منطقة سجو، بالقرب من معبر باب السلامة على الحدود السوريّة التركيّة من مرض السرطان وبحاجة لعلاج لا يستطيع تحمل نفقاته.
بدأت مأساة سليم منذ أن اضطر لمغادرة مخيم حندرات في حلب حيث كانت صحته جيدة وحاله مستورة على حد قوله، إلى أن ألمت به وعكة صحية ذهب على أثرها إلى أحد المستشفيات التركيّة، وهناك أخبره الأطباء أنه مصاب بسرطان في الكبد والرئة ويحتاج إلى عمل جراحي والبدء بعلاج كيميائي، مضيفاً أنه تم إعادته إلى الأراضي السوريّة بالرغم من أنه بحاجة إلى فحوصات وتحاليل طبية عديدة للكبد والرئة، وغيرها الصور الاشعاعية.
وكان سليم الذي أطلق نداء مناشدة عبر" بوابة اللاجئين الفلسطينيين" للمنظّمات الإنسانيّة ووكالة " الأونروا" ومنظمة التحرير الفلسطينية وجميع المعنيين لمساعدته من أجل تلقي العلاج العاجل من مرض سرطان، أن حالته الصحيّة لا تحتمل التأخير، مستغرباً بذات الوقت من تأجيل المراجعة لمدّة ستّة أشهر، ومناشداً مساعدته لتعميم حالته لكافة المعنيين، وتقديم يد العون له ليتمكّن من تلقي العلاج المناسب بشكل فوري.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين، بسبب نقص الخدمات الاستشفائية وضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
مجموعة العمل – مناشدة
يعاني اللاجئ الفلسطيني السوري "سليم أحمد إبراهيم"، من أبناء مخيّم حندرات في حلب المهجر إلى منطقة سجو، بالقرب من معبر باب السلامة على الحدود السوريّة التركيّة من مرض السرطان وبحاجة لعلاج لا يستطيع تحمل نفقاته.
بدأت مأساة سليم منذ أن اضطر لمغادرة مخيم حندرات في حلب حيث كانت صحته جيدة وحاله مستورة على حد قوله، إلى أن ألمت به وعكة صحية ذهب على أثرها إلى أحد المستشفيات التركيّة، وهناك أخبره الأطباء أنه مصاب بسرطان في الكبد والرئة ويحتاج إلى عمل جراحي والبدء بعلاج كيميائي، مضيفاً أنه تم إعادته إلى الأراضي السوريّة بالرغم من أنه بحاجة إلى فحوصات وتحاليل طبية عديدة للكبد والرئة، وغيرها الصور الاشعاعية.
وكان سليم الذي أطلق نداء مناشدة عبر" بوابة اللاجئين الفلسطينيين" للمنظّمات الإنسانيّة ووكالة " الأونروا" ومنظمة التحرير الفلسطينية وجميع المعنيين لمساعدته من أجل تلقي العلاج العاجل من مرض سرطان، أن حالته الصحيّة لا تحتمل التأخير، مستغرباً بذات الوقت من تأجيل المراجعة لمدّة ستّة أشهر، ومناشداً مساعدته لتعميم حالته لكافة المعنيين، وتقديم يد العون له ليتمكّن من تلقي العلاج المناسب بشكل فوري.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين، بسبب نقص الخدمات الاستشفائية وضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
