مجموعة العمل – إعزاز
يشكو المهجرون قسراً من جنوب دمشق إلى الشمال السوري من انتشار ظاهرة القوارض (الجرذان) بكثافة في مخيم إعزاز، إذ قضمت الجرذان بعض قاطني المخيم، في أكثر من موقع بجسدهم، ما ترك آثاراً وجروحا وندوباً عميقة.
هذا الأمر أصاب قاطني المخيم بحالة من الهلع والخوف وأصبح هاجساً يقض مضاجعهم من أن تتطور المسألة نحو الأسوأ"، وأن تتحول إلى وباء لما عرف عن القوارض من نقل للأمراض والأوبئة يهدد سلامتهم وسلامة أطفالهم، فيما طالب سكان المخيم الجهات المعنية تحمل مسؤولياتها وتسخير كل جهودها للقضاء على الجرذان، وتأمين الدواء والرعاية الطبية والصحية لهم.
فيما أدت الحرب في سوريا إلى تهجير آلاف الأشخاص من منازلهم وأجبرتهم على الإقامة في بعض البيوت المهجورة أو المخيمات، ومع طول المدة وغياب الخدمات الأساسية ازداد وجود القوارض (الجرذان والفئران) بشكل ملفت في هذه التجمعات السكانية، من المعروف أن هذه القوارض تحتضن العديد من الأمراض وتنقل بعضها إلى الإنسان، ولعل إحدى أشيع طرق الانتقال هي العض.
الجدير بالتنويه أن ما يقارب 80 عائلة فلسطينية مهجرة قسراً من مخيم اليرموك وجنوب دمشق تقطن في مخيم إعزاز شمال سورية.
مجموعة العمل – إعزاز
يشكو المهجرون قسراً من جنوب دمشق إلى الشمال السوري من انتشار ظاهرة القوارض (الجرذان) بكثافة في مخيم إعزاز، إذ قضمت الجرذان بعض قاطني المخيم، في أكثر من موقع بجسدهم، ما ترك آثاراً وجروحا وندوباً عميقة.
هذا الأمر أصاب قاطني المخيم بحالة من الهلع والخوف وأصبح هاجساً يقض مضاجعهم من أن تتطور المسألة نحو الأسوأ"، وأن تتحول إلى وباء لما عرف عن القوارض من نقل للأمراض والأوبئة يهدد سلامتهم وسلامة أطفالهم، فيما طالب سكان المخيم الجهات المعنية تحمل مسؤولياتها وتسخير كل جهودها للقضاء على الجرذان، وتأمين الدواء والرعاية الطبية والصحية لهم.
فيما أدت الحرب في سوريا إلى تهجير آلاف الأشخاص من منازلهم وأجبرتهم على الإقامة في بعض البيوت المهجورة أو المخيمات، ومع طول المدة وغياب الخدمات الأساسية ازداد وجود القوارض (الجرذان والفئران) بشكل ملفت في هذه التجمعات السكانية، من المعروف أن هذه القوارض تحتضن العديد من الأمراض وتنقل بعضها إلى الإنسان، ولعل إحدى أشيع طرق الانتقال هي العض.
الجدير بالتنويه أن ما يقارب 80 عائلة فلسطينية مهجرة قسراً من مخيم اليرموك وجنوب دمشق تقطن في مخيم إعزاز شمال سورية.