مجموعة العمل – اسطنبول
عرضت الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين المهجرين للشمال السوري في اللقاء الذي دعا إليه والي اسطنبول لمناقشة أوضاع اللاجئين في تركيا يوم أمس الأربعاء 28 نوفمبر في مقر الوالي بمدينة اسطنبول.
حيث تم استعراض أوضاع الفلسطينيين المهجرين قسراً إلى مخيم دير بلوط شمال سورية، وما يعانون من مآسي نتيجة افتقار المخيم لأبسط مقومات الحياة في ظل فصل الشتاء القاسي والعيش في الخيام الذي انعكس سلبا على حياة اللاجئين هناك.
من جانبه وعد السيد "ياشار اكسان يار" نائب والي اسطنبول وفد فيدار بالتحرك العاجل للتخفيف من معاناة مهجري دير بلوط.
كما طرح الوفد خلال اللقاء المشاكل التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين في تركيا المتعلقة بحملة الوثائق وضرورة تنظيم أوضاع حامليها فيما يتعلق بالإقامة واذونات العمل والتعليم والصحة.
هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.
مجموعة العمل – اسطنبول
عرضت الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين المهجرين للشمال السوري في اللقاء الذي دعا إليه والي اسطنبول لمناقشة أوضاع اللاجئين في تركيا يوم أمس الأربعاء 28 نوفمبر في مقر الوالي بمدينة اسطنبول.
حيث تم استعراض أوضاع الفلسطينيين المهجرين قسراً إلى مخيم دير بلوط شمال سورية، وما يعانون من مآسي نتيجة افتقار المخيم لأبسط مقومات الحياة في ظل فصل الشتاء القاسي والعيش في الخيام الذي انعكس سلبا على حياة اللاجئين هناك.
من جانبه وعد السيد "ياشار اكسان يار" نائب والي اسطنبول وفد فيدار بالتحرك العاجل للتخفيف من معاناة مهجري دير بلوط.
كما طرح الوفد خلال اللقاء المشاكل التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين في تركيا المتعلقة بحملة الوثائق وضرورة تنظيم أوضاع حامليها فيما يتعلق بالإقامة واذونات العمل والتعليم والصحة.
هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.