مجموعة العمل - مخيم خان دنون
يشكو أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من عدم وجود مجلس بلدي للمخيم يسيّر أعماله ويوفر الخدمات الرئيسية التي باتت تشكل هاجساً يومياً للسكان.
وقال أحد أبناء المخيم "من غير المنطقي أن مخيماً بمساحة خان دنون وعدد سكان يتجاوز30 ألف نسمة ليس له مجلس بلدي مسؤول عنه"، وانتقد الاهتمام الكبير في المناطق الأخرى وإهمال مخيم خان دنون.
واتهم المعنيين بنسيان المخيم والتغاضي عن معاناة اللاجئين الفلسطينيين فيه، كما قال قاطنوه إنه "غير معترف بالمخيم ولا حتى بهم كقاطنين" وهذا الازدراء يظهر في تردي الخدمات في المخيم إلى حد لم يعد يحتمل، فعدم الاستجابة لمتطلبات السكان من قبل المعنيين جعل من الأهالي كائنات متعايشة مع الوضع الراهن.
وأضاف اللاجئ الفلسطيني أن حقوق سكان المخيم ضائعة بين المجالس البلدية في مناطق الكسوة والطيبة والخيارة، وهذا يشير إلى مدى تردي الوضع في المخيم فوجود مجلس بلدي مسؤول عنه، سيحسّن من أوضاع الناس ويسعى لتطوير الوضع الخدمي فيه، أسوة بباقي البلدات السورية.
مجموعة العمل - مخيم خان دنون
يشكو أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من عدم وجود مجلس بلدي للمخيم يسيّر أعماله ويوفر الخدمات الرئيسية التي باتت تشكل هاجساً يومياً للسكان.
وقال أحد أبناء المخيم "من غير المنطقي أن مخيماً بمساحة خان دنون وعدد سكان يتجاوز30 ألف نسمة ليس له مجلس بلدي مسؤول عنه"، وانتقد الاهتمام الكبير في المناطق الأخرى وإهمال مخيم خان دنون.
واتهم المعنيين بنسيان المخيم والتغاضي عن معاناة اللاجئين الفلسطينيين فيه، كما قال قاطنوه إنه "غير معترف بالمخيم ولا حتى بهم كقاطنين" وهذا الازدراء يظهر في تردي الخدمات في المخيم إلى حد لم يعد يحتمل، فعدم الاستجابة لمتطلبات السكان من قبل المعنيين جعل من الأهالي كائنات متعايشة مع الوضع الراهن.
وأضاف اللاجئ الفلسطيني أن حقوق سكان المخيم ضائعة بين المجالس البلدية في مناطق الكسوة والطيبة والخيارة، وهذا يشير إلى مدى تردي الوضع في المخيم فوجود مجلس بلدي مسؤول عنه، سيحسّن من أوضاع الناس ويسعى لتطوير الوضع الخدمي فيه، أسوة بباقي البلدات السورية.
