مجموعة العمل – دمشق
نظمت قيادات الفصائل الفلسطينية والمدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب علي مصطفى زيارة إلى مقر محافظة دمشق، والتقت بمحافظ دمشق عادل أنور العلبي وبحثت معه آخر التطورات المتعلقة بإعادة إعمار مخيم اليرموك والخطوات المطلوبة في المرحلة القادمة، للإسراع بعودة الأهالي إلى مخيمهم.
وكان نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري "فيصل المقداد" أكد في وقت سابق أن بلاده قررت رسمياً عودة جميع سكان مخيم اليرموك إليه، وأن "الحكومة السورية لا تضع أيّ مانع في عودة الفلسطينيين وهناك خطة لتنظيم عودة اللاجئين جميعاً".
من جانبه أصدر مجلس الوزراء السوري في جلسته التي عقدها يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري قراراً يقضي أن تحل محافظة دمشق محل بلدية اليرموك بما لها من حقوق وما عليها من التزامات، وأن يوضع العاملون في اللجنة المحلية لمخيم اليرموك القائمون على رأس عملهم تحت تصرف محافظة دمشق.
يشار إلى أن الأمن السوري لا يسمح لأهالي اليرموك بالدخول إليه إلا بموجب موافقة أمنية، يتم الحصول عليها من مفرزتين وضعهما النظام على مدخل شارع الثلاثين، حيث يطلب هؤلاء العناصر من الأهالي أوراق تثبت أنهم من سكان المخيم أولهم ممتلكات فيه.
مجموعة العمل – دمشق
نظمت قيادات الفصائل الفلسطينية والمدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب علي مصطفى زيارة إلى مقر محافظة دمشق، والتقت بمحافظ دمشق عادل أنور العلبي وبحثت معه آخر التطورات المتعلقة بإعادة إعمار مخيم اليرموك والخطوات المطلوبة في المرحلة القادمة، للإسراع بعودة الأهالي إلى مخيمهم.
وكان نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري "فيصل المقداد" أكد في وقت سابق أن بلاده قررت رسمياً عودة جميع سكان مخيم اليرموك إليه، وأن "الحكومة السورية لا تضع أيّ مانع في عودة الفلسطينيين وهناك خطة لتنظيم عودة اللاجئين جميعاً".
من جانبه أصدر مجلس الوزراء السوري في جلسته التي عقدها يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري قراراً يقضي أن تحل محافظة دمشق محل بلدية اليرموك بما لها من حقوق وما عليها من التزامات، وأن يوضع العاملون في اللجنة المحلية لمخيم اليرموك القائمون على رأس عملهم تحت تصرف محافظة دمشق.
يشار إلى أن الأمن السوري لا يسمح لأهالي اليرموك بالدخول إليه إلا بموجب موافقة أمنية، يتم الحصول عليها من مفرزتين وضعهما النظام على مدخل شارع الثلاثين، حيث يطلب هؤلاء العناصر من الأهالي أوراق تثبت أنهم من سكان المخيم أولهم ممتلكات فيه.
