map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مطالبات للأونروا بتحمل مسؤولياتها تجاه المهجرين الفلسطينيين شمال سورية

تاريخ النشر : 23-12-2018
مطالبات للأونروا بتحمل مسؤولياتها تجاه المهجرين الفلسطينيين شمال سورية

مجموعة العمل – الشمال السوري
طالب المهجرون الفلسطينيون وناشطون داخل وخارج سورية، وكالة الأونروا 
بتحمل مسؤولياتها بإيصال مساعداتها للاجئين الفلسطينيين المهجرين قسراً إلى الشمال السوري.
حيث يواجه الفلسطينيون شمال سورية أوضاعاً مأساوية مع حلول فصل الشتاء وفيضان الأنهار على مخيماتهم، وتحوّل مناطق عيشهم في الخيم إلى مستنقعات غير صالحة للسكن.
 وعبّر اللاجئون عبر رسائل وصلت إلى مجموعة العمل عن استيائهم من حرمانهم مساعدات الأونروا العينية والمالية، مطالبين الأونروا بإيصال مساعداتها المقدمة من الدول المانحة إلى المتواجدين في مناطق سيطرة المعارضة.
وقال أحد المهجرين أنّ المهجرين الفلسطينيين الذين يقنطون في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة لا يستطيعون الذهاب لمناطق توزيع الأونروا، لأسباب أكثرها أمنية كتخلفهم عن التجنيد الإجباري أو ملاحقة الأجهزة الامنية لهم.
من جانبها تشترط الأونروا لتسليم المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين في سوريا بوجود جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق و القادرين جسدياً، وحضورهم شخصياً إلى مراكز توزيع المساعدات النقدية المختلفة لتلقي المساعدة المالية.
وكان مخيما دير بلوط والمحمدية شمال سورية قد تعرضا إلى فيضان نهر عفرين الواقع بالقرب من المخيمين، وانقطاع الطريق الرئيسي بينها والذي يصلهم بالمناطق المجاورة.
هذا وتعيش حوالي 600 عائلة منهم ما يقارب 325 أسرة فلسطينية في مخيم دير بلوط الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، وبحسب مراسلنا في دير بلوط فإن معظم العائلات التي نزحت إلى المخيم هي عائلات فلسطينية مهجرة من مخيم اليرموك وجنوب دمشق.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10996

مجموعة العمل – الشمال السوري
طالب المهجرون الفلسطينيون وناشطون داخل وخارج سورية، وكالة الأونروا 
بتحمل مسؤولياتها بإيصال مساعداتها للاجئين الفلسطينيين المهجرين قسراً إلى الشمال السوري.
حيث يواجه الفلسطينيون شمال سورية أوضاعاً مأساوية مع حلول فصل الشتاء وفيضان الأنهار على مخيماتهم، وتحوّل مناطق عيشهم في الخيم إلى مستنقعات غير صالحة للسكن.
 وعبّر اللاجئون عبر رسائل وصلت إلى مجموعة العمل عن استيائهم من حرمانهم مساعدات الأونروا العينية والمالية، مطالبين الأونروا بإيصال مساعداتها المقدمة من الدول المانحة إلى المتواجدين في مناطق سيطرة المعارضة.
وقال أحد المهجرين أنّ المهجرين الفلسطينيين الذين يقنطون في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة لا يستطيعون الذهاب لمناطق توزيع الأونروا، لأسباب أكثرها أمنية كتخلفهم عن التجنيد الإجباري أو ملاحقة الأجهزة الامنية لهم.
من جانبها تشترط الأونروا لتسليم المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين في سوريا بوجود جميع أفراد الأسرة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 سنة وما فوق و القادرين جسدياً، وحضورهم شخصياً إلى مراكز توزيع المساعدات النقدية المختلفة لتلقي المساعدة المالية.
وكان مخيما دير بلوط والمحمدية شمال سورية قد تعرضا إلى فيضان نهر عفرين الواقع بالقرب من المخيمين، وانقطاع الطريق الرئيسي بينها والذي يصلهم بالمناطق المجاورة.
هذا وتعيش حوالي 600 عائلة منهم ما يقارب 325 أسرة فلسطينية في مخيم دير بلوط الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، وبحسب مراسلنا في دير بلوط فإن معظم العائلات التي نزحت إلى المخيم هي عائلات فلسطينية مهجرة من مخيم اليرموك وجنوب دمشق.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10996