مجموعة العمل - مخيم دير بلوط
ناشد اللاجئ الفلسطيني "أبو محمد عصام" الجهات المعنية تقديم العلاج لولديه المعاقين وسط أوضاع معيشية صعبة في مخيم دير بلوط للمهجرين شمال سورية.
وقال اللاجئ في مناشدته إن مرض طفليه بدأ في مخيم اليرموك خلال فترة الحصار من قبل النظام السوري والمجموعات الفلسطينية والسورية الموالية للنظام. ولم يستطع حينها تقديم العلاج المناسب بسبب منع النظام إدخال الأدوية وتوقف عمل المشافي ، كما لم يسمح له إخراجهما إلى مشافي العاصمة دمشق للعلاج، وبعد الحملة العسكرية الأخيرة على مخيم اليرموك هجّر مع ولديه إلى مخيم دير بلوط مع آلاف المهجرين الفلسطينيين.
وعن أوضاع مخيم دير بلوط يضيف أبو محمد إنه يواجه معاناة كبيرة، حيث يعيش في خيمة وسط مئات الخيام بلا مقومات للحياة، ويبعد عن حمامات قضاء الحاجة مسافة 15 دقيقة، وعن أقرب مكان للعلاج يحتاج 20 دقيقة.
ويختم مناشدته في تقرير مصور، برسالة للمعنيين بضرورة رفع المعاناة عن المهجرين، وعن ولديه المريضين وإدخاله إلى تركيا وتقديم العلاج لنجليه المعاقين.
إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.
مجموعة العمل - مخيم دير بلوط
ناشد اللاجئ الفلسطيني "أبو محمد عصام" الجهات المعنية تقديم العلاج لولديه المعاقين وسط أوضاع معيشية صعبة في مخيم دير بلوط للمهجرين شمال سورية.
وقال اللاجئ في مناشدته إن مرض طفليه بدأ في مخيم اليرموك خلال فترة الحصار من قبل النظام السوري والمجموعات الفلسطينية والسورية الموالية للنظام. ولم يستطع حينها تقديم العلاج المناسب بسبب منع النظام إدخال الأدوية وتوقف عمل المشافي ، كما لم يسمح له إخراجهما إلى مشافي العاصمة دمشق للعلاج، وبعد الحملة العسكرية الأخيرة على مخيم اليرموك هجّر مع ولديه إلى مخيم دير بلوط مع آلاف المهجرين الفلسطينيين.
وعن أوضاع مخيم دير بلوط يضيف أبو محمد إنه يواجه معاناة كبيرة، حيث يعيش في خيمة وسط مئات الخيام بلا مقومات للحياة، ويبعد عن حمامات قضاء الحاجة مسافة 15 دقيقة، وعن أقرب مكان للعلاج يحتاج 20 دقيقة.
ويختم مناشدته في تقرير مصور، برسالة للمعنيين بضرورة رفع المعاناة عن المهجرين، وعن ولديه المريضين وإدخاله إلى تركيا وتقديم العلاج لنجليه المعاقين.
إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.