map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

وفد منظمة التحرير يبحث في دمشق ملف إعادة تأهيل مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 14-01-2019
وفد منظمة التحرير يبحث في دمشق ملف إعادة تأهيل مخيم اليرموك

مجموعة العمل – دمشق

بحث عضوي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، وواصل أبو يوسف خلال زيارتهم التي نظماها لدمشق يوم 19 كانون الثاني/ يناير الجاري مع مسؤولين وجهات حكومية رسمية سورية وفلسطينية عدة مواضيع وعناوين أبرزها قضية اللاجئين الفلسطينيين ومخيم اليرموك وعملية إعادة تأهيله وعودة سكانه إليه، والأوضاع في الساحة بكافة جوانبها والعلاقة بين دولة فلسطين وسوريا.

من جانبه أكد  واصل أبو يوسف عضوي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية على أن الوفد سيتابع عملية إزالة الأنقاض وإعادة البنية التحتية لليرموك، عن كثب على الرغم من الصعوبات والعقبات التي تواجه تلك العملية نتيجة الدمار الكبير الذي تعرض له المخيم، مؤكداً على ضرورة عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى منازلهم وممتلكاتهم.

كما طالب أبو يوسف الجهات المختصة في الدولة السورية ووكالة (أونروا)  بتحمل مسؤوليتهما من ناحية إعادة إعمار مخيم اليرموك ومن ثم عودة سكانه إليه.

وكان  الرئيس الفلسطيني محمود عباس دعا خلال لقاء جمعه مع عدد من أعضاء لجنة رفع الأنقاض وإعادة إعمار مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك المنكوب يوم 2  كانون الثاني/ يناير الجاري، في رام الله إلى ضرورة الاستمرار والإسراع في إعمار مخيم اليرموك، والعمل على تسهيل عودة كل المهجرين من المخيم إلى منازلهم.

بدوره أكَّد الناطق باسم اللجنة العليا المشرفة على مشروع إعادة ترتيب أوضاع مخيم اليرموك أن توقف العمل واستكمال إزالة الأنقاض في  مخيم اليرموك والانتقال إلى مراحل جديدة تمهيدًا لعودة مواطنيه، جاء بناء على طلب من الجهات السورية المختصة بعد أن تم إحالة تبعية المخيم لمحافظة دمشق وإنهاء دور اللجنة المحلية التي كانت تشرف على المخيم منذ قيام بلدية اليرموك أوائل الستينات"، موضحاً أن الأعمال لم تتوقف بسبب نقص في توفر السيولة المالية اللازمة".

هذا ويعتبر مخيم اليرموك من أكبر المخيمات الفلسطينية في الشتات، ويقع على بعد ثماني كيلومترات جنوب مركز العاصمة دمشق، حيث تقدر مساحته بنحو كيلومترين مربعين. ويكتسب المخيم أهمية استراتيجية من خلال موقعه الجغرافي، حيث يحده شمالا حيي الميدان والشاغور، ومن الشرق يشرف على امتداده حي التضامن، ومن الجنوب الحجر الأسود، وحي القدم غرباً، ولا يعتبر اليرموك مخيما رسميا من حيث تصنيف وكالة الأونروا، رغم أنه أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11103

مجموعة العمل – دمشق

بحث عضوي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، وواصل أبو يوسف خلال زيارتهم التي نظماها لدمشق يوم 19 كانون الثاني/ يناير الجاري مع مسؤولين وجهات حكومية رسمية سورية وفلسطينية عدة مواضيع وعناوين أبرزها قضية اللاجئين الفلسطينيين ومخيم اليرموك وعملية إعادة تأهيله وعودة سكانه إليه، والأوضاع في الساحة بكافة جوانبها والعلاقة بين دولة فلسطين وسوريا.

من جانبه أكد  واصل أبو يوسف عضوي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية على أن الوفد سيتابع عملية إزالة الأنقاض وإعادة البنية التحتية لليرموك، عن كثب على الرغم من الصعوبات والعقبات التي تواجه تلك العملية نتيجة الدمار الكبير الذي تعرض له المخيم، مؤكداً على ضرورة عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى منازلهم وممتلكاتهم.

كما طالب أبو يوسف الجهات المختصة في الدولة السورية ووكالة (أونروا)  بتحمل مسؤوليتهما من ناحية إعادة إعمار مخيم اليرموك ومن ثم عودة سكانه إليه.

وكان  الرئيس الفلسطيني محمود عباس دعا خلال لقاء جمعه مع عدد من أعضاء لجنة رفع الأنقاض وإعادة إعمار مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك المنكوب يوم 2  كانون الثاني/ يناير الجاري، في رام الله إلى ضرورة الاستمرار والإسراع في إعمار مخيم اليرموك، والعمل على تسهيل عودة كل المهجرين من المخيم إلى منازلهم.

بدوره أكَّد الناطق باسم اللجنة العليا المشرفة على مشروع إعادة ترتيب أوضاع مخيم اليرموك أن توقف العمل واستكمال إزالة الأنقاض في  مخيم اليرموك والانتقال إلى مراحل جديدة تمهيدًا لعودة مواطنيه، جاء بناء على طلب من الجهات السورية المختصة بعد أن تم إحالة تبعية المخيم لمحافظة دمشق وإنهاء دور اللجنة المحلية التي كانت تشرف على المخيم منذ قيام بلدية اليرموك أوائل الستينات"، موضحاً أن الأعمال لم تتوقف بسبب نقص في توفر السيولة المالية اللازمة".

هذا ويعتبر مخيم اليرموك من أكبر المخيمات الفلسطينية في الشتات، ويقع على بعد ثماني كيلومترات جنوب مركز العاصمة دمشق، حيث تقدر مساحته بنحو كيلومترين مربعين. ويكتسب المخيم أهمية استراتيجية من خلال موقعه الجغرافي، حيث يحده شمالا حيي الميدان والشاغور، ومن الشرق يشرف على امتداده حي التضامن، ومن الجنوب الحجر الأسود، وحي القدم غرباً، ولا يعتبر اليرموك مخيما رسميا من حيث تصنيف وكالة الأونروا، رغم أنه أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11103