مجموعة العمل - الأونروا
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "الأونروا" إنها توفر خدمات الرعاية الصحية الأولية، الوقائية والعلاجية منها للاجئين الفلسطينيين في سورية - مناطق سيطرة النظام السوري.
وأضافت الوكالة أن مراكزها الصحية تفي سورية تقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية الأولية، وتشمل استشارات العيادات الخارجية والمطاعيم ومراقبة النمو، وصرف العلاجات واستشارات الأمراض النسائية والخدمات المخبرية ورعاية الأمراض غير السارية، والرعاية الصحية للأمهات والاطفال إلى جانب خدمات صحة الفم والأسنان.
وأشارت الوكالة إلى أنها تشغّل وتدير 17 مركزاً صحياً تقدم فيها المجموعة الكاملة من خدمات الوكالة، إضافة إلى خمس نقاط صحية (تعمل في المناطق التي يتواجد فيها لاجئو فلسطين الذين نزحوا من بيوتهم) وعيادتين متنقلتين (يمكن العمل على نشرهما بحسب الحاجة).
وعلاوة على ذلك، توفر الوكالة الدعم للاجئي فلسطين الذين هم بحاجة إلى رعاية ثانوية وثلثية، وذلك من خلال نظام الإحالة إلى المستشفيات العامة، منوهة إلى أن تقديم الرعاية الصحية لم يصبح ممكناً لولا سخاء الجهات المانحة بمن فيها الحكومة اليابانية،وفق ما أعلنت عنه الوكالة.
وكانت "الأونروا" قد أعلنت في وقت سابق، أن 23 منشأة تعليمية وصحية في مخيمي اليرموك ودرعا في سورية، دمرت بشكل كامل أو تضررت بشدة جراء الصراع الدائر في سورية.
مجموعة العمل - الأونروا
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "الأونروا" إنها توفر خدمات الرعاية الصحية الأولية، الوقائية والعلاجية منها للاجئين الفلسطينيين في سورية - مناطق سيطرة النظام السوري.
وأضافت الوكالة أن مراكزها الصحية تفي سورية تقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية الأولية، وتشمل استشارات العيادات الخارجية والمطاعيم ومراقبة النمو، وصرف العلاجات واستشارات الأمراض النسائية والخدمات المخبرية ورعاية الأمراض غير السارية، والرعاية الصحية للأمهات والاطفال إلى جانب خدمات صحة الفم والأسنان.
وأشارت الوكالة إلى أنها تشغّل وتدير 17 مركزاً صحياً تقدم فيها المجموعة الكاملة من خدمات الوكالة، إضافة إلى خمس نقاط صحية (تعمل في المناطق التي يتواجد فيها لاجئو فلسطين الذين نزحوا من بيوتهم) وعيادتين متنقلتين (يمكن العمل على نشرهما بحسب الحاجة).
وعلاوة على ذلك، توفر الوكالة الدعم للاجئي فلسطين الذين هم بحاجة إلى رعاية ثانوية وثلثية، وذلك من خلال نظام الإحالة إلى المستشفيات العامة، منوهة إلى أن تقديم الرعاية الصحية لم يصبح ممكناً لولا سخاء الجهات المانحة بمن فيها الحكومة اليابانية،وفق ما أعلنت عنه الوكالة.
وكانت "الأونروا" قد أعلنت في وقت سابق، أن 23 منشأة تعليمية وصحية في مخيمي اليرموك ودرعا في سورية، دمرت بشكل كامل أو تضررت بشدة جراء الصراع الدائر في سورية.
