مجموعة العمل - شمال سورية
باشر المهجرون في مخيم اعزاز شمال سورية بحملة تنظيف شاملة للمخيم للقضاء على ظاهرة الجرذان، حيث أدت إلى حالات عضّ للعديد من المهجرين بمناطق الأيدي والأرجل.
وقال ناشطون في المخيم إن الحملة تأتي بعد اتفاق بين المهجرين ومنظمة مرام المسؤولة عن المخيم، عقب احتجاجات من قبل الأهالي لسوء معاملة إدارة مخيم إعزاز، وقيامها بإجراءات مجحفة بحقهم، بحسب الناشطين.
ويتضمن الإتفاق بين الإدارة والأهالي على آلية بما يخص موضوع انتشار الجرذان والنظافة، حيث تساهم الأهالي بحملة عامة لتنظيف الخيم وعدم تخزين أي مواد غذائية والتنظيف المستمر لكافة الخيم بشكل يومي، وبدورها ستقدم المنظمة المستلزمات والمعدات، الأمر الذي سيساعد في الحد من مشكلة تواجد الجرذان في الخيم بشكل كبير .
ويقع مخيم اعزاز في منطقة اعزاز شمال سورية وأنشأ على أرض نادي الشبيبة سابقاً، ويضم (115) عائلة و90 فرداً هجروا عن مخيم اليرموك وجنوب دمشق، بينهم (300) طفل، موزعين جميعاً على 14 كرفانا مقسمة إلى 6 للرجال والفتية و8 للنساء والاطفال، ويوجد كرفانان للطبخ والتخزين وغيرهما للحمامات ولإدارة المخيم.
مجموعة العمل - شمال سورية
باشر المهجرون في مخيم اعزاز شمال سورية بحملة تنظيف شاملة للمخيم للقضاء على ظاهرة الجرذان، حيث أدت إلى حالات عضّ للعديد من المهجرين بمناطق الأيدي والأرجل.
وقال ناشطون في المخيم إن الحملة تأتي بعد اتفاق بين المهجرين ومنظمة مرام المسؤولة عن المخيم، عقب احتجاجات من قبل الأهالي لسوء معاملة إدارة مخيم إعزاز، وقيامها بإجراءات مجحفة بحقهم، بحسب الناشطين.
ويتضمن الإتفاق بين الإدارة والأهالي على آلية بما يخص موضوع انتشار الجرذان والنظافة، حيث تساهم الأهالي بحملة عامة لتنظيف الخيم وعدم تخزين أي مواد غذائية والتنظيف المستمر لكافة الخيم بشكل يومي، وبدورها ستقدم المنظمة المستلزمات والمعدات، الأمر الذي سيساعد في الحد من مشكلة تواجد الجرذان في الخيم بشكل كبير .
ويقع مخيم اعزاز في منطقة اعزاز شمال سورية وأنشأ على أرض نادي الشبيبة سابقاً، ويضم (115) عائلة و90 فرداً هجروا عن مخيم اليرموك وجنوب دمشق، بينهم (300) طفل، موزعين جميعاً على 14 كرفانا مقسمة إلى 6 للرجال والفتية و8 للنساء والاطفال، ويوجد كرفانان للطبخ والتخزين وغيرهما للحمامات ولإدارة المخيم.
