map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ناشطون يحذرون من تأثير شح المساعدات على الأوضاع الإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان

تاريخ النشر : 29-01-2019
ناشطون يحذرون من تأثير شح المساعدات على الأوضاع الإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان

مجموعة العمل – لبنان

حذر عدد من الناشطين الفلسطينيين من تأثير شح المساعدات الإغاثية على الأوضاع المعيشية والإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان والذين يعانون البطالة وانعدام الموارد المالية التي تعينهم في نكبتهم ومأساتهم الجديدة.

كما دعا الناشطون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وجميع المؤسسات الإغاثية لاتخاذ خطوات إغاثية عاجلة للتعامل مع مخرجات الأزمة الحالية على كافة الصعد والمستويات، بما يرقى بالمستوى المعيشي والصحي للاجئين وكذلك وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مثل هذه الحالات والاستعداد لها.

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاههم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الاغاثي هذا التراجع إلى  ضعف الموارد  والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .

فيما يتهم فلسطينيو سورية تلك الجمعيات بعدم الإخلاص في عملها ووجود فساد بين أعضاء تلك الجمعيات التي وصلتها مساعدات تكفي لجميع العائلات الفلسطينية السورية والتي يُقدر عددهم بحسب وكالة الأونروا بحوالي (31) ألف لاجئاً.

إلى ذلك يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11183

مجموعة العمل – لبنان

حذر عدد من الناشطين الفلسطينيين من تأثير شح المساعدات الإغاثية على الأوضاع المعيشية والإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان والذين يعانون البطالة وانعدام الموارد المالية التي تعينهم في نكبتهم ومأساتهم الجديدة.

كما دعا الناشطون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وجميع المؤسسات الإغاثية لاتخاذ خطوات إغاثية عاجلة للتعامل مع مخرجات الأزمة الحالية على كافة الصعد والمستويات، بما يرقى بالمستوى المعيشي والصحي للاجئين وكذلك وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مثل هذه الحالات والاستعداد لها.

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاههم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الاغاثي هذا التراجع إلى  ضعف الموارد  والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .

فيما يتهم فلسطينيو سورية تلك الجمعيات بعدم الإخلاص في عملها ووجود فساد بين أعضاء تلك الجمعيات التي وصلتها مساعدات تكفي لجميع العائلات الفلسطينية السورية والتي يُقدر عددهم بحسب وكالة الأونروا بحوالي (31) ألف لاجئاً.

إلى ذلك يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11183