مجموعة العمل - دمشق
التقى عدد من المسؤولين الفلسطينيين والسوريين يوم أمس، من أجل الوقوف على آخر التطورات بما يخص مخيم اليرموك وعودة أهله، وجمع اللقاء كل من محافظ مدينة دمشق "عادل العلبي" و"محمود الخالدي" سفير دولة فلسطين بدمشق وأعضاء اللجنة المشرفة على إزالة الأنقاض من مخيم اليرموك.
وتم الاتفاق على متابعة العمل لإستكمال واتمام المرحلة الأولى، وتنظيف كامل شوارع مخيم اليرموك الرئيسية والفرعية من الركام والأتربة والأنقاض وترحيلها، والطلب من المواطنين بعد ذلك بتنظيف المحلات التجارية والبيوت لإزالة وترحيل الأنقاض من قبل الهيئة المعنية.
وبحسب اللجنة المشرفة على إزالة الأنقاض من مخيم اليرموك، فإن تلك الخطوات ستكون تمهيداً للبدء باشادة البنى التحتية المتضررة، كما تم التأكيد على المخطط التنظيمي لمخيم اليرموك، كما هو معتمد أصلاً من الجهات الرسمية والمعنية، والمُصادق عليه منذ سنوات طويلة، مع تعديلات طفيفة.
وكان النظام السوري قد أعاد السيطرة على مخيم اليرموك وعدد من بلدات جنوب دمشق بعد عملية عسكرية شنها يوم 21 نيسان/ ابريل 2018 دامت ثلاثة وثلاثين يوماً استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى قضاء العشرات من المدنيين ودمار حوالي 80% من مباني وممتلكات اليرموك.
مجموعة العمل - دمشق
التقى عدد من المسؤولين الفلسطينيين والسوريين يوم أمس، من أجل الوقوف على آخر التطورات بما يخص مخيم اليرموك وعودة أهله، وجمع اللقاء كل من محافظ مدينة دمشق "عادل العلبي" و"محمود الخالدي" سفير دولة فلسطين بدمشق وأعضاء اللجنة المشرفة على إزالة الأنقاض من مخيم اليرموك.
وتم الاتفاق على متابعة العمل لإستكمال واتمام المرحلة الأولى، وتنظيف كامل شوارع مخيم اليرموك الرئيسية والفرعية من الركام والأتربة والأنقاض وترحيلها، والطلب من المواطنين بعد ذلك بتنظيف المحلات التجارية والبيوت لإزالة وترحيل الأنقاض من قبل الهيئة المعنية.
وبحسب اللجنة المشرفة على إزالة الأنقاض من مخيم اليرموك، فإن تلك الخطوات ستكون تمهيداً للبدء باشادة البنى التحتية المتضررة، كما تم التأكيد على المخطط التنظيمي لمخيم اليرموك، كما هو معتمد أصلاً من الجهات الرسمية والمعنية، والمُصادق عليه منذ سنوات طويلة، مع تعديلات طفيفة.
وكان النظام السوري قد أعاد السيطرة على مخيم اليرموك وعدد من بلدات جنوب دمشق بعد عملية عسكرية شنها يوم 21 نيسان/ ابريل 2018 دامت ثلاثة وثلاثين يوماً استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى قضاء العشرات من المدنيين ودمار حوالي 80% من مباني وممتلكات اليرموك.