map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نداء لمساعدة مسنة فلسطينية سورية بحاجة إلى عملية زراعة بطارية لتنظيم ضربات القلب

تاريخ النشر : 04-02-2019
نداء لمساعدة مسنة فلسطينية سورية بحاجة إلى عملية زراعة بطارية لتنظيم ضربات القلب

صيدا- فايز أبو عيد

تعاني المسنة الفلسطينية السورية مريم موسى عيسى مواليد 1932،  من أبناء مخيم اليرموك المهجر إلى مخيم عين الحلوة جنوب لبنان من مرض نشاف شرايين القلب مع ضعف بعضلة القلب وجهاز منظم ضربات القلب لا يعمل، وهي بحاجة ماسة لإجراء عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب( Pacemaker Implantation) لا تستطيع تحمل نفقاتها.

عائلة العيسى ناشدت أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لمساعدته في تأمين تكاليف إجراء عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب التي تصل إلى حوالي 5 آلاف $، قدمت منها الأونروا  1350$ بحسب العائلة، فيما قدمت السفارة الفلسطينية 800$، وبقي من المبلغ المستحق ما يقارب 2150$.

ووفقاً للعائلة أنها لا تستطيع تأمين أي جزء من المبلغ بسبب أوضاعها المعيشية والاقتصادية المزرية نتيجة عدم وجود مورد مالي ثابت لها.

وكانت اللاجئة الفلسطينية السورية مريم موسى عيسى  قد أجرت عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب منذ عدة سنوات في سورية، وهي اليوم بحاجة لتغيير الجهاز القديم وتركيب جهاز جديد.

يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11210

صيدا- فايز أبو عيد

تعاني المسنة الفلسطينية السورية مريم موسى عيسى مواليد 1932،  من أبناء مخيم اليرموك المهجر إلى مخيم عين الحلوة جنوب لبنان من مرض نشاف شرايين القلب مع ضعف بعضلة القلب وجهاز منظم ضربات القلب لا يعمل، وهي بحاجة ماسة لإجراء عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب( Pacemaker Implantation) لا تستطيع تحمل نفقاتها.

عائلة العيسى ناشدت أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لمساعدته في تأمين تكاليف إجراء عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب التي تصل إلى حوالي 5 آلاف $، قدمت منها الأونروا  1350$ بحسب العائلة، فيما قدمت السفارة الفلسطينية 800$، وبقي من المبلغ المستحق ما يقارب 2150$.

ووفقاً للعائلة أنها لا تستطيع تأمين أي جزء من المبلغ بسبب أوضاعها المعيشية والاقتصادية المزرية نتيجة عدم وجود مورد مالي ثابت لها.

وكانت اللاجئة الفلسطينية السورية مريم موسى عيسى  قد أجرت عملية زرع جهاز تنظيم ضربات القلب منذ عدة سنوات في سورية، وهي اليوم بحاجة لتغيير الجهاز القديم وتركيب جهاز جديد.

يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11210