map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

30 ألف توقيع حتى الآن في عريضة لمنع ترحيل عائلة فلسطينية سورية من ألمانيا

تاريخ النشر : 10-02-2019
30 ألف توقيع حتى الآن في عريضة لمنع ترحيل عائلة فلسطينية سورية من ألمانيا


مجموعة العمل - ألمانيا
تشهد حملة توقيع على موقع(Change.org - تشانج) العالمي لمنع ترحيل عائلة  اللاجئ الفلسطيني السوري "عرفات شريح" من ألمانيا إلى دولة لاتفيا، تفاعلاً كبيراً بين الجمهور العربي والألماني وغيرهم.
ووفقاً للموقع فقد بلغ عدد الموقعين على العريضة (30300)، وتعمل الحملة للوصول إلى 35 ألف موقّع للضغط على حكومة بافاريا جنوب ألمانيا ومنع الترحيل.
وكانت حكومة بافاريا أصدرت قراراً بترحيل العائلة لأنهم كانوا قد حصلوا على حق اللجوء في لاتفيا قبل وصولهم إلى ألمانيا، وعند وصول الشرطة الألمانية لمنزل العائلة هرب الزوج قبل إلقاء القبض عليه، وتم إلقاء القبض على الزوجة "سماح" وهي حامل، وأخذت الشرطة طفلهما البالغ من العمر 6 سنوات إلى مركز رعاية الأيتام.
ثم أخرجت  سماح من مركز الاعتقال يوم الجمعة 01.02 لترحيلها، وتم أخذ ابنها من منزل الأطفال مبكراً دون ترحيل زوجها، وعندما وصلت إلى المطار أجري لها فحوصات طبية منعت على إثرها من الترحيل بسبب حالتها الصحية. 
وذكر الناشطون أن الفلسطينية دقاق عادت مع ابنها إلى أحد مراكز اللجوء، لكن أمر الإبعاد لم يُلغ بعد، وطالبوا حكومة بافاريا إعادة النظر في قرارها بترحيل العائلة، وضرورة اتخاذ قرار يستند إلى القيم الإنسانية.
وكانت العائلة الفلسطينية هاجرت من مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، ووصلوا إلى اليونان وبعد أشهر قدمت الأمم المتحدة لهم رحلة إلى دولة لاتفيا، وعند وصولهم قدموا اللجوء فيها، لكن كان الوضع فيها صعباً بالنسبة للعائلة.
وأشارت العائلة إلى جملة من الصعوبات التي واجهتهم فيها، منها ظروف المنزل كانت سيئة، صعوبات في الفهم والمترجمين، التمييز والمضايقة ببسبب حجابها، وصعوبات في الرعاية الطبية، ونقص الدعم من قبل الجهات الحكومية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11241


مجموعة العمل - ألمانيا
تشهد حملة توقيع على موقع(Change.org - تشانج) العالمي لمنع ترحيل عائلة  اللاجئ الفلسطيني السوري "عرفات شريح" من ألمانيا إلى دولة لاتفيا، تفاعلاً كبيراً بين الجمهور العربي والألماني وغيرهم.
ووفقاً للموقع فقد بلغ عدد الموقعين على العريضة (30300)، وتعمل الحملة للوصول إلى 35 ألف موقّع للضغط على حكومة بافاريا جنوب ألمانيا ومنع الترحيل.
وكانت حكومة بافاريا أصدرت قراراً بترحيل العائلة لأنهم كانوا قد حصلوا على حق اللجوء في لاتفيا قبل وصولهم إلى ألمانيا، وعند وصول الشرطة الألمانية لمنزل العائلة هرب الزوج قبل إلقاء القبض عليه، وتم إلقاء القبض على الزوجة "سماح" وهي حامل، وأخذت الشرطة طفلهما البالغ من العمر 6 سنوات إلى مركز رعاية الأيتام.
ثم أخرجت  سماح من مركز الاعتقال يوم الجمعة 01.02 لترحيلها، وتم أخذ ابنها من منزل الأطفال مبكراً دون ترحيل زوجها، وعندما وصلت إلى المطار أجري لها فحوصات طبية منعت على إثرها من الترحيل بسبب حالتها الصحية. 
وذكر الناشطون أن الفلسطينية دقاق عادت مع ابنها إلى أحد مراكز اللجوء، لكن أمر الإبعاد لم يُلغ بعد، وطالبوا حكومة بافاريا إعادة النظر في قرارها بترحيل العائلة، وضرورة اتخاذ قرار يستند إلى القيم الإنسانية.
وكانت العائلة الفلسطينية هاجرت من مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، ووصلوا إلى اليونان وبعد أشهر قدمت الأمم المتحدة لهم رحلة إلى دولة لاتفيا، وعند وصولهم قدموا اللجوء فيها، لكن كان الوضع فيها صعباً بالنسبة للعائلة.
وأشارت العائلة إلى جملة من الصعوبات التي واجهتهم فيها، منها ظروف المنزل كانت سيئة، صعوبات في الفهم والمترجمين، التمييز والمضايقة ببسبب حجابها، وصعوبات في الرعاية الطبية، ونقص الدعم من قبل الجهات الحكومية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11241