مجموعة العمل - سورية
قال ناشطون وذوو عدد من عناصر جيش التحرير الفلسطيني عبر رسائل عديدة وصلت لمجموعة العمل، إن هيئة أركان جيش التحرير في سورية ترفض تسريح أبنائهم على الرغم من انتهاء خدمتهم الإلزامية.
وأكد مقربون من الجيش أن مئات المجندين الفلسطينيين مضى على خدمتهم الإجبارية أكثر من 7 سنوات، وما يزال الجيش يحتفظ عليهم ويوقف تسريحهم.
وقبل اندلاع أحداث الحرب في سورية، كانت السلطات السورية تفرض على اللاجئين الفلسطينيين الالتحاق بجيش التحرير الفلسطيني عند بلوغ سن الـ18، تأدية الخدمة بمدة تتراوح من عام ونصف إلى عامين، ومنذ عام 2011 حاولت قيادة الجيش الاحتفاظ بعناصرها لسدّ النقص في تعدادها.
كما وأجبرت هيئة أركان جيش التحرير المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله وتصفيته، فيما هاجر آلاف الشباب الفلسطينيين من سورية هرباً من التجنيد الإجباري والملاحقة الأمنية.
وكانت مجموعة العمل قد وثقت تفاصيل (276) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية.
مجموعة العمل - سورية
قال ناشطون وذوو عدد من عناصر جيش التحرير الفلسطيني عبر رسائل عديدة وصلت لمجموعة العمل، إن هيئة أركان جيش التحرير في سورية ترفض تسريح أبنائهم على الرغم من انتهاء خدمتهم الإلزامية.
وأكد مقربون من الجيش أن مئات المجندين الفلسطينيين مضى على خدمتهم الإجبارية أكثر من 7 سنوات، وما يزال الجيش يحتفظ عليهم ويوقف تسريحهم.
وقبل اندلاع أحداث الحرب في سورية، كانت السلطات السورية تفرض على اللاجئين الفلسطينيين الالتحاق بجيش التحرير الفلسطيني عند بلوغ سن الـ18، تأدية الخدمة بمدة تتراوح من عام ونصف إلى عامين، ومنذ عام 2011 حاولت قيادة الجيش الاحتفاظ بعناصرها لسدّ النقص في تعدادها.
كما وأجبرت هيئة أركان جيش التحرير المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله وتصفيته، فيما هاجر آلاف الشباب الفلسطينيين من سورية هرباً من التجنيد الإجباري والملاحقة الأمنية.
وكانت مجموعة العمل قد وثقت تفاصيل (276) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية.