map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عائلات المعتقلين الفلسطينيين في درعا تناشد الكشف عن مصير أبنائها

تاريخ النشر : 26-02-2019
عائلات المعتقلين الفلسطينيين في درعا تناشد الكشف عن مصير أبنائها

مجموعة العمل – معتقلون

أطلق أهالي المعتقلين الفلسطينيين السوريين والسوريين نداءً عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ناشدوا خلاله الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية بالضغط على النظام السوري من أجل الإفراج عن كافة المعتقلين والكشف عن مصيرهم، وبحسب أهالي أحد المعتقلين بأن خوفهم على مصير أبنائهم زاد بعد سماعها التصريحات الصادمة التي أدلى بها اللواء محمد محلا مدير شعبة الاستخبارات العسكرية في النظام السوري خلال زيارته إلى مدينة طفس بمحافظة درعا، والتي قال للأهالي خلال مطالبتهم الإفراج عن المعتقلين "إن  عليكم أن تنسوا المعتقلين ما قبل 2013"، مشيراً إلى أن وضع المعتقلين قبل عام 2013 صعب وربما معظمهم توفوا بحسب تلفزيون سوريا.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

بدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات "572" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1730" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن الأمن السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.

وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كشف أن عدد الضحايا من أبناء مخيم درعا جنوب سورية منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 265 " منذ بداية الأحداث في سورية. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11317

مجموعة العمل – معتقلون

أطلق أهالي المعتقلين الفلسطينيين السوريين والسوريين نداءً عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ناشدوا خلاله الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية بالضغط على النظام السوري من أجل الإفراج عن كافة المعتقلين والكشف عن مصيرهم، وبحسب أهالي أحد المعتقلين بأن خوفهم على مصير أبنائهم زاد بعد سماعها التصريحات الصادمة التي أدلى بها اللواء محمد محلا مدير شعبة الاستخبارات العسكرية في النظام السوري خلال زيارته إلى مدينة طفس بمحافظة درعا، والتي قال للأهالي خلال مطالبتهم الإفراج عن المعتقلين "إن  عليكم أن تنسوا المعتقلين ما قبل 2013"، مشيراً إلى أن وضع المعتقلين قبل عام 2013 صعب وربما معظمهم توفوا بحسب تلفزيون سوريا.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

بدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات "572" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1730" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن الأمن السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.

وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كشف أن عدد الضحايا من أبناء مخيم درعا جنوب سورية منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 265 " منذ بداية الأحداث في سورية. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11317