مجموعة العمل – اخفاء قسري
ناشدت عائلة المعتقل الفلسطيني في السجون السورية أحمد فيصل درويش معرفة مصير نجلها، وخاصة المفرج عنهم من المعتقلات ممن تمكن من رؤيته أو حصل على معلومات بشأنه.
وكان أحمد اعتقل يوم 11 شباط/ فبراير 2013 من قبل عناصر حاجز البطيخة أول مخيم اليرموك، ولم تتلق عائلته أي خبر عنه منذ اعتقاله، وهو من سكان حي الحجر الأسود بريف دمشق مواليد 23/6/1991.
يشار إلى أن مجموعة العمل تلقت العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، حيث تم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن (1748) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (107) نساء.
مجموعة العمل – اخفاء قسري
ناشدت عائلة المعتقل الفلسطيني في السجون السورية أحمد فيصل درويش معرفة مصير نجلها، وخاصة المفرج عنهم من المعتقلات ممن تمكن من رؤيته أو حصل على معلومات بشأنه.
وكان أحمد اعتقل يوم 11 شباط/ فبراير 2013 من قبل عناصر حاجز البطيخة أول مخيم اليرموك، ولم تتلق عائلته أي خبر عنه منذ اعتقاله، وهو من سكان حي الحجر الأسود بريف دمشق مواليد 23/6/1991.
يشار إلى أن مجموعة العمل تلقت العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، حيث تم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن (1748) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (107) نساء.
