map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اعتقال لاجئ فلسطيني سوري في لبنان

تاريخ النشر : 18-04-2019
اعتقال لاجئ فلسطيني سوري في لبنان

مجموعة العمل – لبنان

اعتقل الأمن العام لبناني اللاجئ الفلسطيني السوري  عبدالله حسن عطية " مواليد 1972  من أبناء مخيم اليرموك المهجر إلى مخيم الميه وميه جنوب لبنان يوم 17 ابريل الجاري دون معرفة الأسباب الكامنة وراء اعتقاله.

من جانبها ناشدت عائلة  عطية السفارة والفصائل الفلسطينية في لبنان وجميع الجهات القانونية والحقوقية التدخل الفوري لإطلاق سراحه، مضيفة أن نجلها دخل بطريقة غير نظامية (خلسة) إلى لبنان للعيش معها، ومن ثم قام بتسوية أوضاعه القانونية، وأصبح يجدد بشكل نظامي كل ستة أشهر، وأكدت العائلة على أن عبد الله  ذهب إلى الأمن العام اللبناني لتجديد اقامته المنتهية، وعندما عاد لاستلامها في الموعد المحدد، أخبره عناصر الأمن  أن عليه مراجعتهم في اليوم التالي، وعندما ذهب تم اعتقاله دون معرفة السبب الحقيقي الكامن وراء ذلك.

يُشار أن الحكومة اللبنانية تعامل فلسطينيي سورية البالغ تعدادهم حوالي 28 ألف لاجئ معاملة السائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، كما تشهد الحكومة اللبنانية و خاصة الأمن العام اللبناني سياسات متقلبة تجاه اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، بالإضافة إلى ذلك لا تسمح الحكومة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين المهجرين بالعمل على أراضيها.

الصورة: من الارشيف

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11563

مجموعة العمل – لبنان

اعتقل الأمن العام لبناني اللاجئ الفلسطيني السوري  عبدالله حسن عطية " مواليد 1972  من أبناء مخيم اليرموك المهجر إلى مخيم الميه وميه جنوب لبنان يوم 17 ابريل الجاري دون معرفة الأسباب الكامنة وراء اعتقاله.

من جانبها ناشدت عائلة  عطية السفارة والفصائل الفلسطينية في لبنان وجميع الجهات القانونية والحقوقية التدخل الفوري لإطلاق سراحه، مضيفة أن نجلها دخل بطريقة غير نظامية (خلسة) إلى لبنان للعيش معها، ومن ثم قام بتسوية أوضاعه القانونية، وأصبح يجدد بشكل نظامي كل ستة أشهر، وأكدت العائلة على أن عبد الله  ذهب إلى الأمن العام اللبناني لتجديد اقامته المنتهية، وعندما عاد لاستلامها في الموعد المحدد، أخبره عناصر الأمن  أن عليه مراجعتهم في اليوم التالي، وعندما ذهب تم اعتقاله دون معرفة السبب الحقيقي الكامن وراء ذلك.

يُشار أن الحكومة اللبنانية تعامل فلسطينيي سورية البالغ تعدادهم حوالي 28 ألف لاجئ معاملة السائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، كما تشهد الحكومة اللبنانية و خاصة الأمن العام اللبناني سياسات متقلبة تجاه اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، بالإضافة إلى ذلك لا تسمح الحكومة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين المهجرين بالعمل على أراضيها.

الصورة: من الارشيف

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11563