مجموعة العمل - الأونروا
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"إن 1500 طالب فلسطيني تلقوا تدريباً مهنياً في مراكز الأونروا المهنية في عدد من المحافظات السورية.
وأضافت الوكالة أن مراكزها المهنية تلعب دورا فاعلا في ضمان أن خريجيها يعثرون على وظيفة حال تخرجهم، ويشكل أمراً حيوياً في إقليم متضرر بشكل عميق جراء النزاع في سوريا الذي دخل عامه الثامن.
وتشمل الدورات المقدمة في مراكز الأونروا المهنية عدة تخصصات ومجالات في منها التحكم هوائي، خياطة، صيانة كمبيوتر، مراقبة و إنذار، تمديدات صحية، صيانة المولدات، كهرباء سيارات، صيانة آلات التصوير، وكهرباء وميكانيك السيارات، واختصاصات طبية ومعلوماتية وهندسية وتجارية.
وعن تجربة الدراسة في المعهد قالت الشابة الفلسطينية "دينا قدورة (21 سنة) والتي أكملت دورة الميكاترونيكس في مركز تدريب دمشق التابع للأونروا، "يمكن لخريجي تخصص الميكاترونيكس العمل لدى أية شركة والطلب كثير عليهم حيث أن المزيد من المنتجات تصبح أكثر ذكاءا"، تقول دينا مضيفة: "إن التدريب المهني عالي الجودة والذي تم تقديمه لنا في المركز قد قام بإعدادنا لسوق العمل ومنحني القوة لأن أكون مبدعة ولأن أحقق أهدافي". ومنذ تخرجها، عرضت عليها وظيفة أفضل، وهي تكسب الآن 90.000 ليرة سورية شهريا من عملها في شركة خاصة للالكترونيات، بحسب موقع الوكالة.
مجموعة العمل - الأونروا
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"إن 1500 طالب فلسطيني تلقوا تدريباً مهنياً في مراكز الأونروا المهنية في عدد من المحافظات السورية.
وأضافت الوكالة أن مراكزها المهنية تلعب دورا فاعلا في ضمان أن خريجيها يعثرون على وظيفة حال تخرجهم، ويشكل أمراً حيوياً في إقليم متضرر بشكل عميق جراء النزاع في سوريا الذي دخل عامه الثامن.
وتشمل الدورات المقدمة في مراكز الأونروا المهنية عدة تخصصات ومجالات في منها التحكم هوائي، خياطة، صيانة كمبيوتر، مراقبة و إنذار، تمديدات صحية، صيانة المولدات، كهرباء سيارات، صيانة آلات التصوير، وكهرباء وميكانيك السيارات، واختصاصات طبية ومعلوماتية وهندسية وتجارية.
وعن تجربة الدراسة في المعهد قالت الشابة الفلسطينية "دينا قدورة (21 سنة) والتي أكملت دورة الميكاترونيكس في مركز تدريب دمشق التابع للأونروا، "يمكن لخريجي تخصص الميكاترونيكس العمل لدى أية شركة والطلب كثير عليهم حيث أن المزيد من المنتجات تصبح أكثر ذكاءا"، تقول دينا مضيفة: "إن التدريب المهني عالي الجودة والذي تم تقديمه لنا في المركز قد قام بإعدادنا لسوق العمل ومنحني القوة لأن أكون مبدعة ولأن أحقق أهدافي". ومنذ تخرجها، عرضت عليها وظيفة أفضل، وهي تكسب الآن 90.000 ليرة سورية شهريا من عملها في شركة خاصة للالكترونيات، بحسب موقع الوكالة.