مجموعة العمل - سورية
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد عن الأسير الفلسطيني "أحمد خميس" من أبناء مخيم اليرموك، والأسير "زيدان طويل" من أبناء الجولان، وتم نقلهما إلى سورية عبر الصليب الأحمر الدولي.
وكشفت مصادر إعلامية روسية و"اسرائيلية" أن عملية الإفراج تأتي مقابل عودة رفات الجندي "الإسرائيلي"، "زخاريا باومل"، الذي قتل في العام 1982، أثناء معركة "السلطان يعقوب".
وتم اعتقال خميس في أبريل/نيسان 2005، لمحاولته التسلل إلى قاعدة عسكرية "إسرائيلية" وتنفيذ عملية ضد جنوده في الجولان المحتل وحكم بالسجن عليه حينها لمدة 18 عاماً.
وكان الشاب الفلسطيني خميس طلب الذهاب إلى مدينة الخليل للزواج من خطيبته "نداء أبو سنينة" التي تعرَّفت عليه خلال زيارتها أحد أقاربها في السجن، وتم عقد قرانهما قبل عامين، ولم يعرف خميس وجهته بعد الإفراج، هل ستكون إلى سوريا أو إلى الضفة الغربية.
مجموعة العمل - سورية
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد عن الأسير الفلسطيني "أحمد خميس" من أبناء مخيم اليرموك، والأسير "زيدان طويل" من أبناء الجولان، وتم نقلهما إلى سورية عبر الصليب الأحمر الدولي.
وكشفت مصادر إعلامية روسية و"اسرائيلية" أن عملية الإفراج تأتي مقابل عودة رفات الجندي "الإسرائيلي"، "زخاريا باومل"، الذي قتل في العام 1982، أثناء معركة "السلطان يعقوب".
وتم اعتقال خميس في أبريل/نيسان 2005، لمحاولته التسلل إلى قاعدة عسكرية "إسرائيلية" وتنفيذ عملية ضد جنوده في الجولان المحتل وحكم بالسجن عليه حينها لمدة 18 عاماً.
وكان الشاب الفلسطيني خميس طلب الذهاب إلى مدينة الخليل للزواج من خطيبته "نداء أبو سنينة" التي تعرَّفت عليه خلال زيارتها أحد أقاربها في السجن، وتم عقد قرانهما قبل عامين، ولم يعرف خميس وجهته بعد الإفراج، هل ستكون إلى سوريا أو إلى الضفة الغربية.