map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم درعا: "يا أونروا لا نريد سلة غذائية"

تاريخ النشر : 15-05-2019
مخيم درعا: "يا أونروا لا نريد سلة غذائية"

مجموعة العمل - مخيم درعا 
طالب اللاجئون الفلسطينيون من أبناء مخيم درعا، وكالة الغوث الأونروا بتوزيع مساعدات مالية بدلاً عن مساعداتها الغذائية التي تستنزف الكثير من الأموال، بحسب قولهم.
وقال أبناء المخيم في رسالة وصلت إلى مجموعة العمل "يا أونروا لا نريد سلة غذائية، فمع زيادة الأوضاع سوءً على جميع فلسطينيي سورية ومع حجم التقليصات من قبل الأونروا في كافة خدماتها ومساعداتها، فإننا كأبناء المخيمات المنكوبة في مخيم درعا نريد توزيع المال بدلاً من الكراتين الغذائية التي تأتي إلينا ويصل ثمنها أضعاف مضاعفة"
وأوضحت الرسالة أن تكلفة الشحن والنقل والتخزين في المستودعات وتكلفة إيجار العمال، وتحمل أعباء الوصول إلى المركز وتكلفة إيصالها إلى منازل اللاجئين، تضاعف من حجم تكلفتها وتهدر الكثير من الأموال وذلك لن يعود على اللاجئين الفلسطينيين بالفاذئدة.
هذا وتعاني أكثر العائلات الفلسطينية التي عادت إلى أحياء مخيم درعا من الفقر الكبير، ومن الدمار الهائل الذي حل بالبيوت نتيجة القصف والدمار الممنهج الذي طال منازل وشوارع المخيم، حيث حل الدمار بنسبة 80 % من أبنية المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11706

مجموعة العمل - مخيم درعا 
طالب اللاجئون الفلسطينيون من أبناء مخيم درعا، وكالة الغوث الأونروا بتوزيع مساعدات مالية بدلاً عن مساعداتها الغذائية التي تستنزف الكثير من الأموال، بحسب قولهم.
وقال أبناء المخيم في رسالة وصلت إلى مجموعة العمل "يا أونروا لا نريد سلة غذائية، فمع زيادة الأوضاع سوءً على جميع فلسطينيي سورية ومع حجم التقليصات من قبل الأونروا في كافة خدماتها ومساعداتها، فإننا كأبناء المخيمات المنكوبة في مخيم درعا نريد توزيع المال بدلاً من الكراتين الغذائية التي تأتي إلينا ويصل ثمنها أضعاف مضاعفة"
وأوضحت الرسالة أن تكلفة الشحن والنقل والتخزين في المستودعات وتكلفة إيجار العمال، وتحمل أعباء الوصول إلى المركز وتكلفة إيصالها إلى منازل اللاجئين، تضاعف من حجم تكلفتها وتهدر الكثير من الأموال وذلك لن يعود على اللاجئين الفلسطينيين بالفاذئدة.
هذا وتعاني أكثر العائلات الفلسطينية التي عادت إلى أحياء مخيم درعا من الفقر الكبير، ومن الدمار الهائل الذي حل بالبيوت نتيجة القصف والدمار الممنهج الذي طال منازل وشوارع المخيم، حيث حل الدمار بنسبة 80 % من أبنية المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11706