مجموعة العمل – دمشق
طالب أهالي مخيم اليرموك، وحي التضامن، والحجر الأسود الحكومة السورية وجميع الجهات المعنية بالإسراع بإعادة بناء مناطقهم، وتأمين البنى التحتية وإعادة الكهرباء والماء إلى منازلهم وحاراتهم، وتشكيل لجان أحياء ووضع جدول زمني محدد وفتح الطريق أمامهم ليتمكنوا من العودة إلى بيوتهم والتخلص من الأعباء الاقتصادية والمادية التي تثقل كاهلهم.
وشدد أهالي أحياء جنوب دمشق برسالتهم السلطات السورية على ضرورة أن تعلن في الجريدة الرسمية عن المناطق المشمولة وغير المشمولة بمشروع إعادة الإعمار أو المخطط التنظيمي، والمدة الزمنية التي سينفذ فيها ذاك المشروع.
وكان وفد من أبناء مخيم اليرموك سلم يوم 4 شباط/ فبراير المنصرم سلم عريضة إلى محافظ دمشق عادل أنور العلبي موقعة من أبناء المخيم، للمطالبة بعودتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم في المخيم بأسرع وقت، ووفقاً لأحد أعضاء الوفد أن العريضة التي وقع عليها حوالي 3000 آلاف شخص من أبناء مخيم اليرموك بمجموع 200 صفحه مرقمه أصولاً، طالب الموقعون فيها الموقعين بعودتهم الفورية للمخيم سواء توفرت فيه البنى التحتية أو لم تتوفر، مشددين إلى أن سكان اليرموك الذين أرهقتهم التكاليف المادية يؤكدون استعدادهم للعمل التطوعي المدني وأنهم سيقومون ببناء منازلهم بأيديهم ويعيدون المخيم إلى سابق عهده.
مجموعة العمل – دمشق
طالب أهالي مخيم اليرموك، وحي التضامن، والحجر الأسود الحكومة السورية وجميع الجهات المعنية بالإسراع بإعادة بناء مناطقهم، وتأمين البنى التحتية وإعادة الكهرباء والماء إلى منازلهم وحاراتهم، وتشكيل لجان أحياء ووضع جدول زمني محدد وفتح الطريق أمامهم ليتمكنوا من العودة إلى بيوتهم والتخلص من الأعباء الاقتصادية والمادية التي تثقل كاهلهم.
وشدد أهالي أحياء جنوب دمشق برسالتهم السلطات السورية على ضرورة أن تعلن في الجريدة الرسمية عن المناطق المشمولة وغير المشمولة بمشروع إعادة الإعمار أو المخطط التنظيمي، والمدة الزمنية التي سينفذ فيها ذاك المشروع.
وكان وفد من أبناء مخيم اليرموك سلم يوم 4 شباط/ فبراير المنصرم سلم عريضة إلى محافظ دمشق عادل أنور العلبي موقعة من أبناء المخيم، للمطالبة بعودتهم إلى منازلهم وممتلكاتهم في المخيم بأسرع وقت، ووفقاً لأحد أعضاء الوفد أن العريضة التي وقع عليها حوالي 3000 آلاف شخص من أبناء مخيم اليرموك بمجموع 200 صفحه مرقمه أصولاً، طالب الموقعون فيها الموقعين بعودتهم الفورية للمخيم سواء توفرت فيه البنى التحتية أو لم تتوفر، مشددين إلى أن سكان اليرموك الذين أرهقتهم التكاليف المادية يؤكدون استعدادهم للعمل التطوعي المدني وأنهم سيقومون ببناء منازلهم بأيديهم ويعيدون المخيم إلى سابق عهده.