map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

غرق طفل فلسطيني سوري في حوض سباحة غرب ألمانيا

تاريخ النشر : 14-06-2019
غرق طفل فلسطيني سوري في حوض سباحة غرب ألمانيا

مجموعة العمل – ألمانيا

توفي الطفل الفلسطيني السوري "أحمد ماجد عواد" (3 سنوات) بعد غرقه يوم 10 حزيران الجاري في أحد المسابح غرب ألمانيا.  

وقال أحد أقارب الطفل: "فُجعنا يوم الاثنين المنصرم بخبر وفاة أحمد وذلك بعد ربع ساعة من وصوله إلى المسبح  بمدينة "غيلسنكيرشن" بولاية شمال "الراين" -غرب ألمانيا"، منوهاً إلى أن أحد الألمان قام بانتشال أحمد بعد أن رأى جثته تطفو فوق سطح الماء،  مضيفاً أنه رغم محاولات الإنعاش من قبل فرق الإنقاذ في المسبح لإنقاذ حياته، إلا أن الطفل فارق الحياة، مشيراً إلى أن جثة الطفل أودعت في مشفى قريب من مكان الحادث وبدأت الشرطة الجنائية المسؤولة التحقيق في الحادث لمعرفة ملابساته.

وكانت عائلة أحمد المكونة من أب وطفلين وصلت إلى ألمانيا بتاريخ 6/ 11/2014 بعد أن فرت من جحيم الحرب في سورية إلى تركيا ومنها ركبت قوارب الموت إلى إيطاليا، ليستقر بهم المطاف في مدينة "ميونيخ" الألمانية ومن ثم انتقلت العائلة  بعد حصولهم على الإقامة إلى مدينة "بوخوم" عام 2015.

وأشارت بعض المصادر الإعلامية إلى أنه سجل خلال الأعوام المنصرمة العديد من  حالات الغرق في مسبح "غيلسنكيرشن"، في حين أكدت جمعية الإنقاذ الألمانية على أن اللاجئين والأطفال هم أكثر المجموعات تعرضاً للغرق.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11856

مجموعة العمل – ألمانيا

توفي الطفل الفلسطيني السوري "أحمد ماجد عواد" (3 سنوات) بعد غرقه يوم 10 حزيران الجاري في أحد المسابح غرب ألمانيا.  

وقال أحد أقارب الطفل: "فُجعنا يوم الاثنين المنصرم بخبر وفاة أحمد وذلك بعد ربع ساعة من وصوله إلى المسبح  بمدينة "غيلسنكيرشن" بولاية شمال "الراين" -غرب ألمانيا"، منوهاً إلى أن أحد الألمان قام بانتشال أحمد بعد أن رأى جثته تطفو فوق سطح الماء،  مضيفاً أنه رغم محاولات الإنعاش من قبل فرق الإنقاذ في المسبح لإنقاذ حياته، إلا أن الطفل فارق الحياة، مشيراً إلى أن جثة الطفل أودعت في مشفى قريب من مكان الحادث وبدأت الشرطة الجنائية المسؤولة التحقيق في الحادث لمعرفة ملابساته.

وكانت عائلة أحمد المكونة من أب وطفلين وصلت إلى ألمانيا بتاريخ 6/ 11/2014 بعد أن فرت من جحيم الحرب في سورية إلى تركيا ومنها ركبت قوارب الموت إلى إيطاليا، ليستقر بهم المطاف في مدينة "ميونيخ" الألمانية ومن ثم انتقلت العائلة  بعد حصولهم على الإقامة إلى مدينة "بوخوم" عام 2015.

وأشارت بعض المصادر الإعلامية إلى أنه سجل خلال الأعوام المنصرمة العديد من  حالات الغرق في مسبح "غيلسنكيرشن"، في حين أكدت جمعية الإنقاذ الألمانية على أن اللاجئين والأطفال هم أكثر المجموعات تعرضاً للغرق.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11856