map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

وسط أزمة خانقة، وعود بضخّ المياه لمخيم درعا

تاريخ النشر : 16-06-2019
 وسط أزمة خانقة، وعود بضخّ المياه لمخيم درعا

مجموعة العمل - مخيم درعا
 قدمت مؤسسة المياه في درعا جنوب سورية وعداً لأهالي مخيم درعا بضخّ المياه مطلع الأسبوع القادم، وإصلاح الشبكة الداخلية للمياه التي تغذي المخيم.
 جاء ذلك بعد زيارة وفد من أبناء مخيم درعا لمدير مؤسسة المياه في درعا، اطّلع خلالها على معاناة السكان والتكاليف الكبيرة التي أرهقتهم لتحصيلها. 
وقد حمل الوفد مسؤولية انقطاع المياه إلى جهات تعمل لمصالح شخصية حسب المناطق، وهي السبب المباشر لتأخير وصول المياه إلى هذه اللحظة، كون تغذية المخيم بالمياه سيضعفها في المناطق الأخرى.  
ووعد مدير المؤسسة بالعمل على توصيل الماء، وتم شراء رافع جهد للمحولات الكهربائية لرفع استطاعة الكهرباء لكي يتم الضخ بالسرعة المناسبة، على أن يتم تفقد شبكة الأنابيب بعد عملية الضخّ.
 ويشير أبناء المخيم في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "أن وعوداً كثيرة وزيارات متكررة للأونروا ومؤسسة اللاجئين لم تثمر عن نتايج إيجابية.
ويعتمد الأهالي منذ 8 سنوات على مياه آبار غير صحية، إضافة على أن سعر خزان المياه للمتر الواحد يصل إلى قرابة 1200 ليرة سورية، مما زاد من معاناتهم وأثقل كاهلهم.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل  فقد تم احصاء أكثر من  650 عائلة فلسطينية تسكن ضمن أحياء المخيم أو ما يسمى بمخيم العائدين المقسم إلى ثلاث مخيمات هم :(مخيم اللاجئين وهو المخيم الاكبر والمخيم الجنوبي والمخيم الشمالي).

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11866

مجموعة العمل - مخيم درعا
 قدمت مؤسسة المياه في درعا جنوب سورية وعداً لأهالي مخيم درعا بضخّ المياه مطلع الأسبوع القادم، وإصلاح الشبكة الداخلية للمياه التي تغذي المخيم.
 جاء ذلك بعد زيارة وفد من أبناء مخيم درعا لمدير مؤسسة المياه في درعا، اطّلع خلالها على معاناة السكان والتكاليف الكبيرة التي أرهقتهم لتحصيلها. 
وقد حمل الوفد مسؤولية انقطاع المياه إلى جهات تعمل لمصالح شخصية حسب المناطق، وهي السبب المباشر لتأخير وصول المياه إلى هذه اللحظة، كون تغذية المخيم بالمياه سيضعفها في المناطق الأخرى.  
ووعد مدير المؤسسة بالعمل على توصيل الماء، وتم شراء رافع جهد للمحولات الكهربائية لرفع استطاعة الكهرباء لكي يتم الضخ بالسرعة المناسبة، على أن يتم تفقد شبكة الأنابيب بعد عملية الضخّ.
 ويشير أبناء المخيم في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "أن وعوداً كثيرة وزيارات متكررة للأونروا ومؤسسة اللاجئين لم تثمر عن نتايج إيجابية.
ويعتمد الأهالي منذ 8 سنوات على مياه آبار غير صحية، إضافة على أن سعر خزان المياه للمتر الواحد يصل إلى قرابة 1200 ليرة سورية، مما زاد من معاناتهم وأثقل كاهلهم.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل  فقد تم احصاء أكثر من  650 عائلة فلسطينية تسكن ضمن أحياء المخيم أو ما يسمى بمخيم العائدين المقسم إلى ثلاث مخيمات هم :(مخيم اللاجئين وهو المخيم الاكبر والمخيم الجنوبي والمخيم الشمالي).

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11866