مجموعة العمل - دمشق
أعدّ الطالب الفلسطيني "أحمد كيالي" ما يشابه "البوت الآلي" لوضع الأسئلة الإمتحانية بأنواعها المختلفة، في العاصمة السورية دمشق.
ووفقاً لوزارة التربية السورية يصنف البرنامج الأسئلة عن طريق الذكاء الصناعي، بعد توصيفها اللازم من حيث نوعها وصعوبتها وطريقة حلّها والعلامة اللازمة لها والصور الملحقة بها، وغير ذلك من مستلزمات التعرف الذكي عليها.
وسيمكن البرنامج الاختصاصين في وضع نماذج الأسئلة الامتحانية بالذكاء الصناعي ودون تدخل بشري، إضافة إلى تدقيق الأوراق الامتحانية وتصحيحها وإعطاء النتيجة آلياً وبالسرعة الممكنة.
وزارة التربية بدورها التقت مع الطالب كيالي، وحضر اللقاء وزير التربية السوري ومدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية ومنسقة مادة المعلوماتية ومديرة المكتب الخاص بالوزارة.
ووجّه الوزير التعليمات لعرض البرنامج على المديريات المعنيّة وتطويره للتحقق من إمكانية استعماله لاحقاً في تطوير العمليّة الامتحانيّة.
يشار إلى أن الطالب الفلسطيني "احمد كيالي" من أبناء مخيم اليرموك ومهجريه، ومن طلاب الصف الثالث الثانوي في مدرسة المحسنيّة بدمشق، وهي من أهم المدارس وأقواها علمياً في سورية.
مجموعة العمل - دمشق
أعدّ الطالب الفلسطيني "أحمد كيالي" ما يشابه "البوت الآلي" لوضع الأسئلة الإمتحانية بأنواعها المختلفة، في العاصمة السورية دمشق.
ووفقاً لوزارة التربية السورية يصنف البرنامج الأسئلة عن طريق الذكاء الصناعي، بعد توصيفها اللازم من حيث نوعها وصعوبتها وطريقة حلّها والعلامة اللازمة لها والصور الملحقة بها، وغير ذلك من مستلزمات التعرف الذكي عليها.
وسيمكن البرنامج الاختصاصين في وضع نماذج الأسئلة الامتحانية بالذكاء الصناعي ودون تدخل بشري، إضافة إلى تدقيق الأوراق الامتحانية وتصحيحها وإعطاء النتيجة آلياً وبالسرعة الممكنة.
وزارة التربية بدورها التقت مع الطالب كيالي، وحضر اللقاء وزير التربية السوري ومدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية ومنسقة مادة المعلوماتية ومديرة المكتب الخاص بالوزارة.
ووجّه الوزير التعليمات لعرض البرنامج على المديريات المعنيّة وتطويره للتحقق من إمكانية استعماله لاحقاً في تطوير العمليّة الامتحانيّة.
يشار إلى أن الطالب الفلسطيني "احمد كيالي" من أبناء مخيم اليرموك ومهجريه، ومن طلاب الصف الثالث الثانوي في مدرسة المحسنيّة بدمشق، وهي من أهم المدارس وأقواها علمياً في سورية.