مجموعة العمل – مخيم درعا
وزعت منظّمة الهلال الأحمر السوري مساعدات غذائية على العائدين من سكان مخيّم درعا إليه، يوم الأحد 23 حزيران/ يونيو، حيث شملت الحصص ما يقارب 450 عائلة مسجلة في قيود الهلال الأحمر السوري.
الحصص التي وزعتها منظمة الهلال الأحمر جاءت للتخفيف من معاناة سكان المخيم الذين يشتكون من واقع معيشي واقتصادي مزري نتيجة دمار جزء كبير من ممتلكاتهم بسبب الحرب التي اندلعت في سورية وانعكاساتها السلبية عليهم، وعدم توفر البنى التحتية والخدمات الأساسية في المخيم.
الجدير ذكره أن مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية شهد موجة نزوح كبيرة في صفوف الأهالي نتيجة تصاعد عمليات القصف التي استهدفت المخيم والأحياء المجاورة له، حيث شنّت مدفعية النظام وطائراته غارات مكثفة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة، ما أدى إلى دمار حوالي 80 % من مبانيه وحاراته ومساحته العمرانية.
مجموعة العمل – مخيم درعا
وزعت منظّمة الهلال الأحمر السوري مساعدات غذائية على العائدين من سكان مخيّم درعا إليه، يوم الأحد 23 حزيران/ يونيو، حيث شملت الحصص ما يقارب 450 عائلة مسجلة في قيود الهلال الأحمر السوري.
الحصص التي وزعتها منظمة الهلال الأحمر جاءت للتخفيف من معاناة سكان المخيم الذين يشتكون من واقع معيشي واقتصادي مزري نتيجة دمار جزء كبير من ممتلكاتهم بسبب الحرب التي اندلعت في سورية وانعكاساتها السلبية عليهم، وعدم توفر البنى التحتية والخدمات الأساسية في المخيم.
الجدير ذكره أن مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية شهد موجة نزوح كبيرة في صفوف الأهالي نتيجة تصاعد عمليات القصف التي استهدفت المخيم والأحياء المجاورة له، حيث شنّت مدفعية النظام وطائراته غارات مكثفة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة، ما أدى إلى دمار حوالي 80 % من مبانيه وحاراته ومساحته العمرانية.
