مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة "راجع ع بيتي" للعمل على العودة إلى مخيم اليرموك وإنهاء معاناة أهالي المخيم في مناطق نزوحهم ولجوئهم داخل وخارج سورية.
ودعت الحملة أبناء مخيم اليرموك للتجمع داخل مسجدي البشير والماجد بالقرب من مخيم اليرموك، تمهيداً لتشكيل لجان أهلية تتولى تنظيم رجعة الأهالي لبيوتهم.
وقال الناشطون إن المماطلة بعودة أبناء مخيم اليرموك ودعوات الصبر ووعود فتحه منذ أشهر هو استخفاف بمعاناة المشردين خارج بيوتهم، وأن ما يجري الآن فقط عمليات سرقة ونهب وليس إعادة لإعمار المخيم وبنيته التحتية.
يأتي ذلك في ظل الحديث عن عمل لجان النظام السوري لوضع الخطط التنظيمية وتقييم الأضرار في مخيم اليرموك ومناطق أخرى في محيط العاصمة دمشق.
الجدير ذكره أن مخيم اليرموك تعرض في التاسع عشر من نيسان أبريل 2018 لعملية عسكرية بهدف طرد تنظيم "داعش"، بدعم جوي روسي ومشاركة "فصائل فلسطينية"، استخدم فيها جميع صنوف الأسلحة البرية والجوية، ما أدى إلى تدمير 60 % من مخيم اليرموك وسقوط عشرات الضحايا من المدنيين.
مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة "راجع ع بيتي" للعمل على العودة إلى مخيم اليرموك وإنهاء معاناة أهالي المخيم في مناطق نزوحهم ولجوئهم داخل وخارج سورية.
ودعت الحملة أبناء مخيم اليرموك للتجمع داخل مسجدي البشير والماجد بالقرب من مخيم اليرموك، تمهيداً لتشكيل لجان أهلية تتولى تنظيم رجعة الأهالي لبيوتهم.
وقال الناشطون إن المماطلة بعودة أبناء مخيم اليرموك ودعوات الصبر ووعود فتحه منذ أشهر هو استخفاف بمعاناة المشردين خارج بيوتهم، وأن ما يجري الآن فقط عمليات سرقة ونهب وليس إعادة لإعمار المخيم وبنيته التحتية.
يأتي ذلك في ظل الحديث عن عمل لجان النظام السوري لوضع الخطط التنظيمية وتقييم الأضرار في مخيم اليرموك ومناطق أخرى في محيط العاصمة دمشق.
الجدير ذكره أن مخيم اليرموك تعرض في التاسع عشر من نيسان أبريل 2018 لعملية عسكرية بهدف طرد تنظيم "داعش"، بدعم جوي روسي ومشاركة "فصائل فلسطينية"، استخدم فيها جميع صنوف الأسلحة البرية والجوية، ما أدى إلى تدمير 60 % من مخيم اليرموك وسقوط عشرات الضحايا من المدنيين.
