مجموعة العمل – مخيم درعا
أقامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية يوماً طبياً مجانياً في مخيم درعا جنوب سورية، حيث شارك في فعاليات اليوم الطبي فريق من الاطباء المختصين في طب الاطفال والطب العام والطب الباطني والنساء والعظام، فيما تم معاينة العشرات من الحالات المرضية، وصرف الدواء لهم مجاناً.
وأشار مراسل مجموعة العمل في جنوب سورية إلى أن اليوم الطبي الذي استفاد منه المستفيدون أكثر من 200شخص من ابناء المخيم بينهم 118 طفلاً وحوالي 85 آخرين من النساء والرجال.
ووفقاً لأحد أعضاء الجمعية أن الهدف من اليوم الطبي المجاني تقديم المساعدة الطبية والأدوية للعشرات من الحالات المرضية في المخيم، خاصة وأن سكانه يمرون في ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة.
وكانت مجموعة العمل نشرت في وقت سابق تقريراً بعنوان "غياب الخدمات الطبية يكشف تردي الوضع الصحي في مخيم درعا" سلطت خلاله الضوء على الوضع الصحي المتردي في مخيم درعا، خاصة بعد ما شهده المخيم من دمار للمنشآت الخدمية والصحية التابعة لوكالة الأونروا التي قامت بنقل موظفيها وكافة محتويات المستوصف وإخراجها من أحياء المخيم إلى مناطق سيطرة قوات النظام السوري، حيث تم نقل المستوصف إلى حي الكاشف بدرعا، وقد طال المستوصف القصف والدمار بعد نقله أيضاً.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أقامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية يوماً طبياً مجانياً في مخيم درعا جنوب سورية، حيث شارك في فعاليات اليوم الطبي فريق من الاطباء المختصين في طب الاطفال والطب العام والطب الباطني والنساء والعظام، فيما تم معاينة العشرات من الحالات المرضية، وصرف الدواء لهم مجاناً.
وأشار مراسل مجموعة العمل في جنوب سورية إلى أن اليوم الطبي الذي استفاد منه المستفيدون أكثر من 200شخص من ابناء المخيم بينهم 118 طفلاً وحوالي 85 آخرين من النساء والرجال.
ووفقاً لأحد أعضاء الجمعية أن الهدف من اليوم الطبي المجاني تقديم المساعدة الطبية والأدوية للعشرات من الحالات المرضية في المخيم، خاصة وأن سكانه يمرون في ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة.
وكانت مجموعة العمل نشرت في وقت سابق تقريراً بعنوان "غياب الخدمات الطبية يكشف تردي الوضع الصحي في مخيم درعا" سلطت خلاله الضوء على الوضع الصحي المتردي في مخيم درعا، خاصة بعد ما شهده المخيم من دمار للمنشآت الخدمية والصحية التابعة لوكالة الأونروا التي قامت بنقل موظفيها وكافة محتويات المستوصف وإخراجها من أحياء المخيم إلى مناطق سيطرة قوات النظام السوري، حيث تم نقل المستوصف إلى حي الكاشف بدرعا، وقد طال المستوصف القصف والدمار بعد نقله أيضاً.