map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجند من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يقضي في اشتباكات تل صوان بريف دمشق

تاريخ النشر : 24-03-2015
مجند من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يقضي في اشتباكات تل صوان بريف دمشق

قضى المجند " محمود عماد موسى " أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في الاشتباكات الدائرة بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة و مجموعات المعارضة السورية المسلحة ﻓﻲ تل الصوان مشارف مدينة دوما .
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثق أسماء (118) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية، حيث قضى معظمهم إثر الأعمال العسكرية في ريف ‫‏دمشق .
فيما كشفت المجموعة أن (21) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية عام 2015 بينهم أربعة عناصر قضوا في شهر يناير – كانون الثاني/ 2015
إلى ذلك جدد أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين مطالبتهم بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركتهم، علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة أو العيش في مناطق خارج سيطرة النظام السوري .

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1204

قضى المجند " محمود عماد موسى " أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في الاشتباكات الدائرة بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة و مجموعات المعارضة السورية المسلحة ﻓﻲ تل الصوان مشارف مدينة دوما .
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثق أسماء (118) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية، حيث قضى معظمهم إثر الأعمال العسكرية في ريف ‫‏دمشق .
فيما كشفت المجموعة أن (21) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية عام 2015 بينهم أربعة عناصر قضوا في شهر يناير – كانون الثاني/ 2015
إلى ذلك جدد أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين مطالبتهم بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركتهم، علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة أو العيش في مناطق خارج سيطرة النظام السوري .

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1204