مجموعة العمل – جزيرة كيوس
يعاني قاطنو مخيم فيال في شمال جزيرة خيوس اليونانية بينهم 160 لاجئاً فلسطينياً، أزمة مياه كبيرة وسط تفاقم حالهم لاسيما حاجتهم الماسة لمياه الشرب في ظل موجة الحر الشديدة التي تجتاح اليونان.
من جانبهم طالب قاطنو المخيم الذي تديره الحكومة والجيش اليوناني، الجهات المعنية تأمين مياه الشرب بشكل يومي للمخيم، مشيرين إلى أن عدم تأمين مياه الشرب يؤدي إلى تعرض الأطفال والنساء وكبار السن لأمراض خطيرة بسبب اضطرارهم شرب مياه قد تكون ملوثة.
ويعيش آلاف اللاجئين في ظروف معيشية قاسية ومستقبل مجهول في مخيم فيال الواقع على إحدى التلال المشرفة على قرية هالكيوس، غرب مدينة كيوس، نتيجة تهميشهم وانقطاع المساعدات عنهم من قبل الحكومة اليونانية التي باتت تعالج طلبات لجوئهم في جزيره خيوس وفي اليونان بشكل بطيء جدا بسبب الاعداد الكبيرة للاجئين
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.
مجموعة العمل – جزيرة كيوس
يعاني قاطنو مخيم فيال في شمال جزيرة خيوس اليونانية بينهم 160 لاجئاً فلسطينياً، أزمة مياه كبيرة وسط تفاقم حالهم لاسيما حاجتهم الماسة لمياه الشرب في ظل موجة الحر الشديدة التي تجتاح اليونان.
من جانبهم طالب قاطنو المخيم الذي تديره الحكومة والجيش اليوناني، الجهات المعنية تأمين مياه الشرب بشكل يومي للمخيم، مشيرين إلى أن عدم تأمين مياه الشرب يؤدي إلى تعرض الأطفال والنساء وكبار السن لأمراض خطيرة بسبب اضطرارهم شرب مياه قد تكون ملوثة.
ويعيش آلاف اللاجئين في ظروف معيشية قاسية ومستقبل مجهول في مخيم فيال الواقع على إحدى التلال المشرفة على قرية هالكيوس، غرب مدينة كيوس، نتيجة تهميشهم وانقطاع المساعدات عنهم من قبل الحكومة اليونانية التي باتت تعالج طلبات لجوئهم في جزيره خيوس وفي اليونان بشكل بطيء جدا بسبب الاعداد الكبيرة للاجئين
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.
