مجموعة العمل – المزيريب
يعاني أهالي بلدة المزيريب بريف درعا الغربي جنوب سورية بشكل عام، و 1700 عائلة فلسطينية بشكل خاص من أوضاع معيشية غاية بالقسوة، نتيجة شح المساعدات وغلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم نتيجة استمرار الصراع الدائر في سورية.
فيما تسود حالة من الخوف والحذر بين الأهالي بسبب تصاعد وتيرة عمليات الاغتيال التي تشهدها المنطقة، والتي طالت عدد من قادة وعناصر فصائل للمعارضة السورية ممن التحق بقوات أمن النظام السوري وأيضاً ممن رفض الالتحاق، وعناصر موالية للنظام السوري.
مجموعة العمل – المزيريب
يعاني أهالي بلدة المزيريب بريف درعا الغربي جنوب سورية بشكل عام، و 1700 عائلة فلسطينية بشكل خاص من أوضاع معيشية غاية بالقسوة، نتيجة شح المساعدات وغلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم نتيجة استمرار الصراع الدائر في سورية.
فيما تسود حالة من الخوف والحذر بين الأهالي بسبب تصاعد وتيرة عمليات الاغتيال التي تشهدها المنطقة، والتي طالت عدد من قادة وعناصر فصائل للمعارضة السورية ممن التحق بقوات أمن النظام السوري وأيضاً ممن رفض الالتحاق، وعناصر موالية للنظام السوري.