مجموعة العمل - اليونان
يواجه (160) مهاجر من فلسطينيي سورية أوضاعاً صعبة وظروفاً قاسية في مخيم للاجئين في الجزء الشمالي لجزيرة رودس اليونانية، وفي مواجهه السواحل التركية.
وقال مراسل المجموعة في اليونان إن مخيم اللاجئين كان عبارة عن مسلخ للخنازير، حيث لا تزال أدوات السلخ وصنارات تعليق اللحوم موجودة لحد الآن.
ويعاني اللاجئون من عدم توفر الكهرباء والخدمات الطبية والصحية، وانتشار القوارض والحشرات السامة، علاوة على التأخير في إجراءات اللجوء.
وأوضح مراسلنا أن اللاجئين يبقون في الجزيرة لأشهر عديدة حتى تتم معالجة طلبات اللجوء، وبعد الحصول على الموافقة تستبدل أوراقهم ويسمح لهم بمغادرة الجزيرة إلى البر اليوناني.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.
مجموعة العمل - اليونان
يواجه (160) مهاجر من فلسطينيي سورية أوضاعاً صعبة وظروفاً قاسية في مخيم للاجئين في الجزء الشمالي لجزيرة رودس اليونانية، وفي مواجهه السواحل التركية.
وقال مراسل المجموعة في اليونان إن مخيم اللاجئين كان عبارة عن مسلخ للخنازير، حيث لا تزال أدوات السلخ وصنارات تعليق اللحوم موجودة لحد الآن.
ويعاني اللاجئون من عدم توفر الكهرباء والخدمات الطبية والصحية، وانتشار القوارض والحشرات السامة، علاوة على التأخير في إجراءات اللجوء.
وأوضح مراسلنا أن اللاجئين يبقون في الجزيرة لأشهر عديدة حتى تتم معالجة طلبات اللجوء، وبعد الحصول على الموافقة تستبدل أوراقهم ويسمح لهم بمغادرة الجزيرة إلى البر اليوناني.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.