مجموعة العمل - مناشدة
ناشد ناشطون فلسطينيون تأمين مأوى وإعالة اللاجئ الفلسطيني "أحمد مصطفى" من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث توفيت والدته المعيل الوحيد له، وفقدانه المأوى بعد تهجيره من مخيم اليرموك.
وقال الناشطون "منذ فترة زمنية وأحمد يجلس في النهار بعربته عند مسجد الماجد بالقرب من بوابة مخيم اليرموك، وفي الليل ينام في "خيمة العودة" التي يجتمع بها أبناء المخيم بانتظار العودة للمخيم"
وأردف الناشطون قولهم "إن عائلته تشتّتت بعد التهجير من المخيم، ويساعده أحد الشباب بقدر استطاعته، وكله أمل أن يجد مأوى ومعيل له"، واستنكروا تغافل القيادات الفلسطينية والسفير الفلسطيني في دمشق عن وضعه وتقديم المساعدة له وتبنيه"
يشار إلى أن قصف الطيران الميغ للمخيم في 16-12-2012 ودخول المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية، أجبر آلاف اللاجئين الفلسطينيين للخروج منه نحو العاصمة دمشق وريفها والدول المجاورة، ثم هُجر من تبقى بعد اقتحام داعش للمخيم مطلع نيسان 2015، إلى أن أخلي من ساكنيه بعد الحملة العسكرية التي شنتها قوات الجيش السوري لطرد داعش منه.
مجموعة العمل - مناشدة
ناشد ناشطون فلسطينيون تأمين مأوى وإعالة اللاجئ الفلسطيني "أحمد مصطفى" من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث توفيت والدته المعيل الوحيد له، وفقدانه المأوى بعد تهجيره من مخيم اليرموك.
وقال الناشطون "منذ فترة زمنية وأحمد يجلس في النهار بعربته عند مسجد الماجد بالقرب من بوابة مخيم اليرموك، وفي الليل ينام في "خيمة العودة" التي يجتمع بها أبناء المخيم بانتظار العودة للمخيم"
وأردف الناشطون قولهم "إن عائلته تشتّتت بعد التهجير من المخيم، ويساعده أحد الشباب بقدر استطاعته، وكله أمل أن يجد مأوى ومعيل له"، واستنكروا تغافل القيادات الفلسطينية والسفير الفلسطيني في دمشق عن وضعه وتقديم المساعدة له وتبنيه"
يشار إلى أن قصف الطيران الميغ للمخيم في 16-12-2012 ودخول المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية، أجبر آلاف اللاجئين الفلسطينيين للخروج منه نحو العاصمة دمشق وريفها والدول المجاورة، ثم هُجر من تبقى بعد اقتحام داعش للمخيم مطلع نيسان 2015، إلى أن أخلي من ساكنيه بعد الحملة العسكرية التي شنتها قوات الجيش السوري لطرد داعش منه.